ا من ً إنه من المعلوم لكل مهتم امتاب للشأن اليلفي في الامن أن عقدين تقريب يري اتيم في جملته بالرفض المالق للاشةتراك في العمةل عمر جمعا الإحيان ا الياايي؛ اذلك عل خلفا الموقف ال اص من الديمقراطا الوازمها، اهو كلي ا د هةذا القاةادي أا ذاك ديث عن تفر ما اشتهرت به عموم قااداتها، دعك من ا اه اليائد فاها، شأنها في ذلك كحالات فردي خاص ، فلا يمكن مقارن ذلك بالا ر عن الراح الغالب علاه ِّ ب َ ع ُ تتضمن آراء فردي لا ت اهات ال شأن كل الا ا، هةذا كمة إ ر أن اليبب في مغادرة بعض قاادات جمعا ا ِّ ناهاك عن التذكير المتكر جمعا الإحيان هو الاختلا ذاته حول الميةأل الديمقراطاة الوازمهةا، ثم إن ديث عن تشكال حزب ياايي بعد الإعلان عن ائتلا الإحيان الإيةلامي ا ا تعوز ً ؛ إذ يعاي اناباع حديث غير ذي مع ا في توصةاف ً ه الدق االمصداقا مع تلف عن أي حزب (إيلامي)؛ يواء من حاث هدفةه ااق الائتلا ؛ حاث لا اصاغته، أم من حاث تصريح بعض أبرز قااداته، افي مقدمتهم رئايةه الشةاخ بن الله عبد هدل الذي اصفه بأنه "جماع إيلاما منالق من منهج أهل فاصل ا ماع ، اهي الين اا زبا المقات الها رؤى ياايا " تمقت العصبا اا (1) . اإن لم ةا ا إ جانب كونةه مهتم ا ياايا ً ذلك عنده هذا الايتنتاج من كونه حزب ِ يعن خرى. هذا علااة عل أن أي مقارن وانب الإيلام ا - اإن كانت من الناحا الشكلا - بين الدلال التعريفي للائتلا ابين أي دلال أا ي حةزب منشةور حةزاب لا ن شؤان ا ياايي، خاص الإيلامي منها، يتقدم به أي منهما إ يايا لليةماح ذكر من حاث ايتافاء الشراط االمواصفات ا ُ ا ي ً د فارق يكاد بهوي أكةبر بتيجال حزب ياايي رسمي معتر به. ام أن صاغ الائتلا ا ماع ؛ لكن الائتلا بذل من صاغ ا ك لكأنما ييتلهم فكرة جماعة الإخةوان نفيها عادة بكونها (جماع دعوية ِّ ر َ ع ُ ت قاار، تلك ال الميلمين في كثير من ا وانب الإيلام امن بانها اليااي )، م فةار أنهةا أكثةر ياايا ، أا مهتم ا اصرام في شراط الانتياب إلاها من الائتلا ؛ إذ لا يمكن أن ينتمةي ً انضباط ( 1 ) بن عبد الله هدل، "لقاء تعريف فاصل ا الإحيان الإيلامي": http://vb.alsheher.com/vb/showthread.php?p=564561
ي بائتلا
175
Made with FlippingBook Online newsletter