من قبل ائتلا الإحيان الإيلامي في غير ما أخذ للعبرة القريب - ا للناس بما ً خااب ا عل عقب، ً ا لهم امشاعرهم عما ينفران؛ انقلب بعضهم علاه رأي ً بون، اإبعاد امن هؤلاء الشاخ عبد كمة المجاد الريمي؛ الذي غدا من أشهر رموز جمعا ا في تلك المرحل ، ثم من أشهر رموز جمعا الإحيان بعدها، كما خرج منه بعةد أن مد ت رايته الشاخ كان م الريمي في يبال الانضواء بن موية العةامري ةاد كم ثم الإحيان، االاوم يقود ا )؛ الذي كان كذلك من رموز ا (الباضا ، بذهنا أخرى، انفيا أفادت من الرشاد الام ا. اثمة ً المراحل اليابق كةثير
كاية ذاتهةا، شخصاات أخرى عديدة بعضها شهير ايتم الباحث منهم إ ا مة الةاس ( افحواها أنهم إنما انضموا إ الإصلاح اشايعوه، عل أياس أنه ا). ً حزب مر ذاته، ا أي بعد مرار أكثر من عقدين عن ا ً اقد يئل الشاخ الريمي مؤخر اهذا نص اليؤا ا، امن قاادات زبا الاوم اقد عرفناك حزبا ل اجوابه: تعارض ا ا. أال مةا للإصلاح مال التيعانات؟ فكان جوابه: "هذا كان فخ التجم الام رك الإيلاما تعارض قاام الوحدة عل أيةاس ذلةك جاءت الوحدة كانت ا ، ابدأ الناس يشكلون تكتلات عل أياس مواجه الديتور العلما الشةاوعا ، ا، اكنا م آخرين موجودين امن ً هكذا قالوا لنا. فاشترطنا علاهم ألا يكون حزب ضمنهم الشاخ عمر أحمد ياف رحمه الله - - علةن ُ م . بعد ذلك أ ن : فقالوا زب الينا فاةه، اقلنا: إننا لينا من ا زب، امن هنا خرجنا أنا االباضا عن ا ا قط" أنا لم أكن حزبا (1) . ا ً زبا كثير عل ا ِّ ن َ ش ُ االغريب أن الشاخ الريمي الذي ي ل لها، قبةل أص ْ ن َ ز بين مشراعها اغير مشراعها، من أاائل م ِّ ا َ م ُ الاوم، الا يكاد ي ين؛ إذ كان م بداي نشأة جمعا ا في ذلك ا ً ا لافت علما ً عقدين من الزمان، تأصالا الميأل يري ، اعد كم الامانا ا ا - اقتذاك - "لايت ممداحة من الميائل ال بإطلا ، الا مذموم بإطلا ، بل لا من النظر في متعلقها، فإن كان عل مةا د ُ ب أمر الله به اريوله فهي حزبا ممداح ، اإن كان عل خلا ذلك فمذمومة ،
/ شباط 2431 .
( 1 ) الريمي، حوار م صحاف المنتصف، 33 فبراير
177
Made with FlippingBook Online newsletter