السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

ات أا مواقةف  ا الوقو عند باانات أا تصر ً قاق أنه لاس من المؤثر كثير  اا صال حاصل.  دة؛ يواء للجمعا أم للائتلا ؛ إذ إن ذلك لاس بأكثر من د  ا فلا بأس مةن إيةراده ً اما دام هناك تصريح لبعض قاادات الائتلا يابق ق الشاخ حين الزا  ا هنا؛ حاث عل ً موجز دارت بةين  مي عل المواجهةات الة رب ضد اليةلفاين في صةعدة لايةت  وثاين في صعدة بقوله: "ا  اليلفاين اا موجه ضد اليلفاين احدهم؛ بل هي حرب موجه ضد الامن اجماة أبنةاء قاقا  وثا . االقضا ا  عرفون با ُ باتوا ي ْ ن َ رب هم م  الامن، االذي يمارس هذه ا وثاو  ملها ا   ال رب  ن لايت هي ا - رد جزئا صغيرة فتلك - اإنما القضةا ا أكبر من اليلفاين اأكبر من ً ا اخاير ً ا اايع ً مل مشراع  وثا  قاقا هي أن ا  ا الرافضةي في المناقة ،  صعدة نفيها. ذلك المشراع جزء من المشراع الإيرا الرافضي الفاريي، اإ  االذي يهد إ تويا النفوذ الإيرا اد مناطق جغرافا لاج العر  ياايا تدين له بالولاء في الامن االعرا ادال ا بةي ايوريا البنان؛ ايةط.  ا لإقام الدال الفاريا العظم المهامن عل مناقة الشةر ا ً تمهاد مل نكه مذهبا طائفا بامتااز؛ الكن خارهم لا يقتصر عل  وثا  احراب ا نو ِّ ذلك؛ فهم الاوم يكو حةزاب الياايةا ، ايشةاركون في اليةاحات،  ن ا ماريون التضلال ُ غران الناس بالمال، اي ُ اييتقابون التاارات الضعاف في الامن، اي وثي ينبغةي أن  الفكري في أاياط الكثير من أصحاب الثقاف الضحل . حرب ا ا، اإنما مشراع طائفي دخ ا ياايا ً ا أا موقف ا فكري ً فهم أنها لايت رأي ُ ت اةل علة في  وار االعمل الياايي، ايهد إ التمكين للمشراع الإيةرا  م يتيتر با  ا المناق " (1) . - المو ف مي الوحدأ والقضية الجنوبية: يكاد الموقف من الوحدة يمثل الموقف الذي لا يمكن ضةباه لةدى كةل القاادات؛ يوا ا من ً ء في جمعا الإحيان أم في ائتلا الإحيان، ذلك أن ثم تأثر ( 1 ) الزامي، حوار م صحاف أخبار الاوم، 35 فبراير / شباط 2432 : akhbaralyom.net/nprint.php?sid=50437

185

Made with FlippingBook Online newsletter