السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

المبحث الثالث

المأجقبم

يري ، اكذا ائتلا الإحيان الإيةلامي  ق أن ميتقبل جمعا الإحيان ا  ا اازها؛ يمكن تفصالها عل النحو التالي: ديات، لا مناص من  مل رهن 3 . ر فكري هائل في ذهنا قاادات جمعا الإحيان؛ حاث  لقد حدث تاو نقلها من طور الموقف اليل بةي من الديمقراطا ال وازمهةا في العمةل ا الياايي إ التفاعل الإ بةي و فاجأ  (المنضبط) معها، اذلك عل المراقبين قبل غيرهم - - اةث  ، ا ً اذلك ييتدعي ايتاعاب الدرس جاد خةذ في ت ُ كانت ت  ال ي ِّ د  اضرة االميتقبلا في أن ا  تتلخص العبرة ا قضايا من هذا القبال الذي يتداخل فاه الثابت با ر؛ لهي مما ييتدعي ِّ لمتغا معا رهن بالمقدرة فإن ميتقبل ا م َ عدم الوقوع ثانا في نظيره. امن ث ر عن تلك باس في إطار الدفاع غير المبر  الذاتا لدى قااداتها في عدم الا قب اإشكالاتها.  ا 2 . شةا  ج ا  ؛ معا س من كل شيء يرتبط با  إذا ظلت ذهنا التوج من تقلب ا بدهاات العلاقة بةين ً اث تنكر أحاان  ؛ ات اليااي اأهلها معا ابعض المؤييات الفرعا التابع لها؛ يواء كانةت ثقافاة أم ا كانت  ال ي ِّ قب الير  إعادة مماري ا  تنموي أم غيرها؛ فإن ذلك يع ماعات الياايا في فترات يابق ، اربمةا حزاب اا  تيلكها بعض ا كان له ا مناقها امبرراتها - حانذاك - ر عل ِّ باد أنه لاس لذلك من مبر معا في التنصل من أي لاحظ عل ميلك قاادات ا ُ هذا النحو الذي ي أن ثم (فوباا) من  علاق مؤكدة ترباها ببعض مؤيياتها، اهو ما يع ضوع للعلاج.  الميتقبل، تيتدعي المراجع اا

189

Made with FlippingBook Online newsletter