1 . من المنالق اليابق ذاته اهو التوجس من الميتقبل اغوائله؛ فلا يمكةن للجمعا أن تتجااز ااقعها الياايي االاجتماعي - اهما ااقعان غةير مرضاين - إذا ظلت تعاش بذهنا ما قبل الوحدة 3334 ، تلك المرحلة معاة احظر التعددي الياايا ؛ اصحاح أن ا ي ِّ اتيمت بالير ال ا بشكل مق غادرت ذلك المرب ظاهري مةن ر؛ باد أنها لا تزال تعةا د اضر االميتقبل، فعل حين لم تعلةن ضعف رؤي لميارها الياايي ا كم م حزب اليلم زب الرشاد، كما فعلت جمعا ا صراح تبناها ً لا ْ ج ِ م ر ِّ د َ ق ُ ؛ باد أنها لا تزال ت االتنما ، اقد يكون لذلك مناقه القانو ر أخرى في شأن ائتلا الإ ِّ اتؤخ حيان اليلفي، فمة أنةه صةاغ معا ؛ لكنها تارة تقول: إنه تكتةل يضةم في جبهوي تتجااز صاغ ا إن كان من خةارج الإطةار يؤمن براح الفكرة، ح ْ ن َ م ثناياه كل ِّ ةد اليلفي، مكتفا منه بالإيمان بفكرة الائتلا ، االمحافظ علة ا من الالتزام بالشعائر الإيلاما ، اتا د ا د أنه لا يزيةد عةن ِّ رة ترد ر ِّ (جماع دعوي يلفا ذات اهتمام باليااي )، اهو اضاراب لا مةبر س تلك، احداث التجرب في التعامل المفتوح م له، يوى ذهنا التوج قضايا الفكر الياايي العملا . 0 . د ضور الفكري اا ااب الإعلامي اا يمثل ا بةي ة اقو علام صح ر اتاو أا عكس ذلك لدى أي جمعا أا جماع فكري أا دعوية أا اد أا ائةتلا فكةري أا ا، اكذا أي ا ً تمع ياايا ، أا كل ذلك و ذلك، لا يةاما في عصةر الفضةائاات، االمواقة ياايي، أا الإلكترانا ، االمدانات، اعالم التواصل الاجتماعي، االفضاء المفتوح، فكار االثق المتيم بصراع ا افات، اهذه نقاة الضةعف الإعلاماة ل وهري في ااق جمعا الإحيان اائتلافها، فلا دبا االفكري ا اا ا)، ناهاك عةن ً ث د عن أن يكون ً أا صحاف ، أا موق (عامل فضلا ديةد، معا الفكري أا الياايي ا توافر أدباات نظري ، تمثل خط ا اللهم إلا إذا كان المقصود الاعتم اد في ذلك عل بعض الراافد الثقافا
191
Made with FlippingBook Online newsletter