السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

ب) الفكري االراحي للجمعا اميارها القديم  ارجا ككتابات (ا  ا مد نايف  ديد أي الشاخ اا بن ْ ةن َ يرار زين العابدين، ابعةض م ريرها، قبل أن  كان يرأس  ال ن  ل الي كان يكتب معه لينوات في ا، أا كمجل الباا ف نهائا  تتوق ت في انالقت من لندن، ثم ايةتقر  ن ال

ريرها الشاخ أحمد الصويان،  (اليعودي ) اموقعها، أا كتابات رئاس لينوات يكتب عل صةفحات  مد العبده، الذي ظل  اكذا الشاخ اها ايواهم؛ لكن  رير المجل ، أا الكتاب الملتزمين  (الباان)، أا هائ معا االائ ذلك كله لا يعفي ا تلا من القاام بةدارهم الةذاتي في ا رهن بمدى القدرة عل تةلافي ً معا االائتلا مع ذلك، اميتقبل ا صاص فريق من الكتاب االبةاحثين الةواعين، أا  ذلك، عن طريق ا إ ً ايرة)، نظةر  و عاجل، للقاام بيد تلك الثغرة (ا  تدريبهم عل قاام ميتجدات داخلا ، الا ياما م التفاعل العملي م عالم الياايا ا كان أا مؤيي ً فرد ٍ حد  ، لا يمكن  امتغيراته، بعد ثورة الربا الام بشأنه مباشرة، هذا ناهاك عةن ضةرارة  مه المع ِّ مه كما يقد ِّ أن يقد ديثه بايتمرار، اإصةدار صةحاف  التعجال في إعادة تشغال الموق ا  ا، لتيجال ا ً ل أا هما مع (ارقا ) أا ضور الإعلامي المفترض. 0 . معا االائتلا منوط كذلك بمدى القدرة عل صةن إن ميتقبل ا علاق جادة امتمازة م كل أطاا العمل الفكةري االياايةي في كم احزبهةا الناشةئ (اليةلم  اد الرشاد اجمعا ا  ا با ً البلاد؛ بدء با ً للإصلاح، اانتهاء  ا بالتجم الام ً االتنما )، مرار حزاب الوطنا ،  اما في حكمها.

190

Made with FlippingBook Online newsletter