اد الرشاد فكرته مشارك ا - كما ييرد تفصال ذلك - اأكدت كذلك اصةولها إ الاريق الميداد ذاته، بعد أن كانت شاركت كاجتهاد شخصةي منةها في ذت جمع أعمال ملتق الرشاد، االمشارك في ميار انتخاب قاادته، ابذلك ا اة ا لا يملك حجة ً زب اليلم االتنما ؛ فإن أحد كم قرارها الغالب في التبشير ا اد الرشاد لم يتم الإعلان عنه إلا بعد أن أخذ الموافقة ادل في أن ا مقنع كي الغالب من قاادة جمعا الإحيان، لاس بصاغ التكلاف المباشر بالضرارة؛ الكةن الرضا بصاغ الإذن الذي يع ةا ً و ما، اإن لم يكن ذلةك نابع االمناصرة عل مثل فاما لو لم اار ا بالضرارة عن قناع كامل لدى بعضهم، أا أن ذلك كان ا ما بمتغير الثورة اليلما في يفاجأ ا 2433 ر الهائل علة ِّ ؛ حاث فرض ذلك المتغا بعض أفراد قاادات العمل اليلفي - امنه جمعا الإحيان - ر ُ خاارات م ة، أبرزهةا القبول - الو عل مضض - بوض ياايي حز بةي جديد. ابذلك يغةدا مةن اد المبالغ في نفي العلاق بةين معا االا ف؛ بل ايتغفال المتابعين لميار ا التكل ةا اد الرشاد لا علاقة لةه (فكري زب، كأن يقال: إن ا اد أا ا معا االا ا ، معا الإحيان ) ا اتنظاما د ِّ ج أنه يضم شخصاات أخرى، ناهاك عن أن يرد حان بغير ذلك؛ الذلك ِّ اد يصر معا االا بعضهم أن قاادتي ا - ا ً زعموا أن أحةد ةه اضةوح حوا به، اكأن العمل الياايةي كل ِّ لزمهم بما لم يصر ُ لا ييتاا أن ي اص ، االهواجس ا يابات ا اث تنتفي منه ا ؛ صارخ اشفافا اتفكير عل ل ا في عالم ييوده التربص بالعمةل ً ا) أحاان ً ا، اربما (مشراع ً قد يبدا بعضها متفهم ةديث عةن ائةتلا و ما يبق الإلماح إلاه عند ا الإيلامي اأنشاته، عل ةو ايةتجلاء الإحيان الإيلامي؛ باد أن مناق البحث العلمي امنهجه ييع قائق كما هي ما أمكنه ذلك. ا افي هذا الياا ح بأنةه لم ِّ ر َ ص ُ فلا بأس من التذكير بأن حزب اليلم االتنما ي كم عل ذلك، م يقدم عل خاوته إلا بعد أن اجتمعت أغلبا الآراء في جمعا ا معا ، اكما تأكاده أنه حزب مفتوح لكل من يؤمن بفكرته ايااياته من خارج ا ا في مواق قاادي في الرشاد م ً قال: إن هناك أفراد ُ ي ةديث" ن جماع "رابا أهةل ا ؛ فمن غير الميتبعد أن يكون هنةاك ين المأر يقوم علاها الشاخ أبو ا بمأرب ال
196
Made with FlippingBook Online newsletter