ليي جاءت بعد يليل من الإجراءات االمؤتمرات الثنائا ، اما تلاها من تصديق الشعب االشورى، امن ايتفتاءات اانتخابات امبارك شعبا بتحقاق هذا لم ا .ً الذي انتظره أبناء الامن طويلا نوبا اعلاه فإن القضا ا - عل الرغم من تأكادنا خصوصااتها الياايةا غرافا ا اا االتار - لل في مقومةات مر معضل من معضلات ا في ااق ا د َ ع ُ ت ل إشكالا الدال اقاامهة الدال الامنا في عموم أرجاء الامن، احلها مرهون ا كم الرشاد القائم في تشريعاته اأحكامه علة عل العدل االعمل المؤييي اا اث يعا كل ذي حق حقه ، كتاب الله اين ريوله صل الله علاه اآله ايلم بخس أحد ما هو له بأي اعتبار، ميتلهمين في ذلةك أن العةدل بمفهومةه ُ الا ي من، اأن ال الشامل هو أياس الرخاء االايتقرار اا ظلم بمختلف صوره هو أياس اهلا االعصبا المذموم . التدابر االبغضاء االشحناء اإثارة النعرات ا م الرشاد رؤيته لصاغ الوحدة اشكلها بقوله ِّ د َ ق ُ م ي افي ضوء ما تقد (1) : عل ذلك فإننا في حزب الرشاد نرى أن يكون شكل الدالة علة ً ابناء النحو الآتي: اذ قرار بشكل إن ا أهم اأخار قرار يتخذه حةزب أا كاةان د َ ع ُ الدال ي ااة، لا ياايي أا فرد أا شعب؛ لما يترتب علاه من تبعات اآثار في كل مناحي ا ا في ً يتخذ قرار ْ ن َ اضر؛ اإنما تتجاازه إ الميتقبل البعاد؛ لذا فإن م تقتصر عل ا ذلك فإنه ياتحمل ميؤالا عظم أمام الله ثم أمام شعبه اأمته ثم أمةام التةاريخ جاال القادم . اا ؛ بل بعقل ٍ اذه بتفكير ااع م علانا ا ِّ ت فاختاار شكل الدال قرار ايتراتاجي ا مةن ً ا صةادر ً ايتراتاجي يبذل لذلك أعظم المجهود الفكري االمعرفي لاكون قرار عل الآ ب ُ كه العواطف المجردة، أا ي ِّ ر َ ح ُ ا ت ً موق الميؤالا ، لا قرار مال المتوهم ، أا صوات عالا . ينيا اراء رغبات النخب، أا يكون صدى يس االمعايير العلما االموضةوعا لذا فإننا في حزب الرشاد نؤكد اعتبار ا االواقعا في اختاار شكل الدال ؛ امن ذلك: ( 1 ) نوبا تصر القضا ا " ، اد الرشاد الام ا : http://alrshad.net/?p=4162 .
109
Made with FlippingBook Online newsletter