السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

"ً كاملا (1) ةا؛ ً معا اراباها التنظامي، لا يزال قائم ، م أن علاقاته الداخلا بتاار ا معا ال. احين تعمد ا  ا ً فذلك ما لم يعد مقنع - في يبال التةدلال علة نفةي العلاق - إ تنحا الشخص اد من الائتلا ، اكأنها بذلك قد  اات الإحيانا في الا ةاد؛ فةذلك في  معا االا شكك في قاام علاق ما بين ا ُ ي ْ ن َ ج عل م  أقامت ا اد، بكل ما تعناةه كلمة  للا ٍ الواق دلال مؤكد أن الائتلا كاان ياايي مواز عل ذ ٍّ زب اعنوانه من دلال امضامين، ايكون هذا خير رد  ا د  لك التوجس االترد اد، أالئك الذين يأبون التيلام بهذا  معا أا الائتلا أا الا من قبل بعض قاادة ا و ما ارد في موطن يابق من هذا الكتاب من حديث للأمةين  الايتخلاص، عل يةتاذ  العام اليابق لائتلا الإحيان، رئاس الدائرة الياايا للرشاد بعد ذلك ا حين الزامي. ا الآن دباات الائتلا التنظاما المتاح حة  ا ً غدا من المعلوم افق . ائتلافي؛ باد أنه لاس بالضرارة أن كل ائتلافي إحيا  أن كل إحيا ةا ً شا هنا من قاام ازدااج ياايي بين الائتلا بوصفه كاان  اإذا كانت ا ا كذلك؛ فلاتم ا ياايا ً اد بوصفه كاان  ا ابين الا ياايا ااز أا إلغاء الائةتلا ا يةذكر علة الميةتوى ً قق شائ  الذي ظهر في ظر تهائ للرشاد؛ الكنه لم صل الوحدة في الواجه ، اإنمةا يكةون  الياايي االفكري مما حققه الرشاد، اا تعدد الواجهات عند الضرارة، الا تبدا هذه الضرارة قائم الاوم. زب  إن ميتقبل ا - ديث ه  بوصفه مناط ا -نا مرهون بمدى قدرته علة دبا لتجااز ذلك، أما إنكار أياس تلك المشكلات، أا التقلال  امتلاك الشجاع ا الاعترا بوجودها؛ الكن م ترديد ما يقولةه الميةكونون من شأنها، أا ح ارج، الةو  ديث من ا  يببه ا ً "ياكولوجا التحزب" عادة من أن ثم تهويلا عر الباحث حقاق صل تصديق مةا  الوض من الداخل لما قال ما قال، اأن ا َ الي الشأن؛ فحيب الباحث أن يرد علاه بةالقول: علانةا أن نةدع ُ يصدر عن أ جةم الشةاخ  ا هنا، النيتم إ حديث داخلي مةن شخصةا ً الباحث جانب ر: هل يمكن أن يكون حديث رجل بذاك ِّ المجاد الريمي، اايأل نفيك أيها المبر ( 1 ) ، حوار مة صةحاف الةامن الاةوم، ج  ماقا  ا 2 ، 23 ينةاير /  كةانون الثةا 2431 .

بة عبد

115

Made with FlippingBook Online newsletter