السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

ياس فمكابرة صةارخ ،  قاق من ا  المؤييات، أا جماعها، اأيما إنكار لتلك ا اهذا قد ا من ال ً ر جانب ِّ يفي نةز اعات المتفاقم داخل تلك المؤييات، اأبرزها مةا اد الرشاد.  ظهر في انتخابات مؤتمر ا ا: ً رابع النهاي ، ما لم تبةذل ياظل ميتقبل الرشاد غير مضمون الميار ح عبئ بهةا كةل فةرد  ادة ال  رجات تلك التربا ا  جهود قصوى للإفادة من عبر المراح  إحيا  ل اليابق ؛ أي عبر العقدين الماضاين، قبل ظهةور مؤيية ؛ً ميةتقبلا  دث تار مضاد  اد، لايتخلاص العبرة، اكي لا  الائتلا ثم الا ةو مةا  مر عل  ط ا ي َ ب ُ اذلك عبر تعبئ بتربا مضادة أخرى، امن ذلك أن ي يوحي به حديث أمين عام الرشاد، حين يئل عن موقف الشاخ عبد المجا د الريمةي ديد للإحيان، حاث القبول بالديمقراطا فكان جوابه: "الشاخ الرافض للتوجه ا المجاد الريمي له رأي خاص، منفرد عن الإحيان، اإنما هو رأيه الشخصةي، صل من رفض الديمقراطا ، اهو الموقةف اليةابق  ر، اينالق في ا اهو رأي مقد ديد" لكثير من شاوخ اليلفا ، لاس (1) مد  زب الشاخ أحمد  . أا نائب رئاس ا ماةل في الفكةر ل في الإطار اليلفي بقولةه: "ا  ناصر حين اصف ذلك التحو ،" يؤخذ من قولةه ايةرد مور الاجتهادي بقاعدة: "كل  اليلفي أنه يتعامل م ا ا"، اهذه أمور اجتهادي اختلفت فاهةا ً ن نقول الكلام الاوم انتراج عنه غد " ا ع قول الناس، فترجح لاائف من اليلفاين أن هذا العمل مشراع، الا يوجد مةا ا، م احترام قول المخالف" ً مه، فدخلوا فاه اجتهاد ِّ ر  (2)  . اذلك هو التبياط المخل لا الذي كان يعصف بالإطار اليلفي  قاق ا  الا يزال - - ق علاةه ّ اإن ضا ً لا الذي كان يائد  الآن أكثر؛ باد أن ا ا من جنس ً ا في هذا الويط لاس خلاف لا المألو في الفقهاات أا الفرعاات، ناهاك عن أن يكةون مةن جةنس  ا ر ذلك في علاقة ،  ث َ ؤ ُ صل، الا ي  ة الإيلام هي ا خلا الكبار، الذي يبقي أخو ا. ً يبلغ العقادة أحاان يام ايكبر، ح  أا اتهام، يمتد م ا ٍّ الا يؤذن بيوء ظن ( 1 ) ، حوار مة صةحاف الةامن الاةوم، ج  ماقا  ا 2 ، 23 ينةاير /  كةانون الثةا 2431 . ( 2 ) هالي،  مد ناصر، حوار م صحاف ا  أحمد 25 فبراير / شباط 2431 .

عبد

118

Made with FlippingBook Online newsletter