ياس فمكابرة صةارخ ، قاق من ا المؤييات، أا جماعها، اأيما إنكار لتلك ا اهذا قد ا من ال ً ر جانب ِّ يفي نةز اعات المتفاقم داخل تلك المؤييات، اأبرزها مةا اد الرشاد. ظهر في انتخابات مؤتمر ا ا: ً رابع النهاي ، ما لم تبةذل ياظل ميتقبل الرشاد غير مضمون الميار ح عبئ بهةا كةل فةرد ادة ال رجات تلك التربا ا جهود قصوى للإفادة من عبر المراح إحيا ل اليابق ؛ أي عبر العقدين الماضاين، قبل ظهةور مؤيية ؛ً ميةتقبلا دث تار مضاد اد، لايتخلاص العبرة، اكي لا الائتلا ثم الا ةو مةا مر عل ط ا ي َ ب ُ اذلك عبر تعبئ بتربا مضادة أخرى، امن ذلك أن ي يوحي به حديث أمين عام الرشاد، حين يئل عن موقف الشاخ عبد المجا د الريمةي ديد للإحيان، حاث القبول بالديمقراطا فكان جوابه: "الشاخ الرافض للتوجه ا المجاد الريمي له رأي خاص، منفرد عن الإحيان، اإنما هو رأيه الشخصةي، صل من رفض الديمقراطا ، اهو الموقةف اليةابق ر، اينالق في ا اهو رأي مقد ديد" لكثير من شاوخ اليلفا ، لاس (1) مد زب الشاخ أحمد . أا نائب رئاس ا ماةل في الفكةر ل في الإطار اليلفي بقولةه: "ا ناصر حين اصف ذلك التحو ،" يؤخذ من قولةه ايةرد مور الاجتهادي بقاعدة: "كل اليلفي أنه يتعامل م ا ا"، اهذه أمور اجتهادي اختلفت فاهةا ً ن نقول الكلام الاوم انتراج عنه غد " ا ع قول الناس، فترجح لاائف من اليلفاين أن هذا العمل مشراع، الا يوجد مةا ا، م احترام قول المخالف" ً مه، فدخلوا فاه اجتهاد ِّ ر (2) . اذلك هو التبياط المخل لا الذي كان يعصف بالإطار اليلفي قاق ا الا يزال - - ق علاةه ّ اإن ضا ً لا الذي كان يائد الآن أكثر؛ باد أن ا ا من جنس ً ا في هذا الويط لاس خلاف لا المألو في الفقهاات أا الفرعاات، ناهاك عن أن يكةون مةن جةنس ا ر ذلك في علاقة ، ث َ ؤ ُ صل، الا ي ة الإيلام هي ا خلا الكبار، الذي يبقي أخو ا. ً يبلغ العقادة أحاان يام ايكبر، ح أا اتهام، يمتد م ا ٍّ الا يؤذن بيوء ظن ( 1 ) ، حوار مة صةحاف الةامن الاةوم، ج ماقا ا 2 ، 23 ينةاير / كةانون الثةا 2431 . ( 2 ) هالي، مد ناصر، حوار م صحاف ا أحمد 25 فبراير / شباط 2431 .
عبد
118
Made with FlippingBook Online newsletter