السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

تقلادي اأ خرى جديدة، أا بين حكم اإحيان - اقتذاك - ةداه، فجمةاعهم أي ل عنه دفع ااحةدة  فإن التحو م َ وا توقاعاتهم معه عل قائم مشترك )؛ امن ث اد ا ً تقريب - اد الرشاد، اقبله م جمعا الإحيان  و ما جرى م ا  عل - لاس يوى دلال عل القفز عل نمط من اليةلوك المتجةذر في ذهناة فةراد  القاةادة اا زباين، ناهاك عن عمةوم  فراد ا  مر الهين في اعي ا  ااجداناتهم؛ اذلك لاس با ماهير. المناصرين اا اص بإشهار  لقد كان الباحث يقرأ في اجوه كثير ممن حضر المؤتمر اليلفي ا ا لقةد ً رت عنها أيئل بعضهم بما فحواه: حين ا، عب ً الرشاد اأعانهم حيرة اارتباك كنا طوال عقدين نعاب - م) ِّ ر ( أا ربما ايتعمل بعضهم مفردة - عل الإصةلاح نيلك مثلما يةلكوا ْ م َ ل َ م ِ هذا الميلك فكاف رجعنا إلاه، بعد كل هذه الينين؟ ل ر عل أنفينا كل ذلك العناء االعنت؟ اطالةب بعضةهم  ين، انوف  منذ ذلك ا بالانضمام المباشر إ الإصلاح، بدل تكلف تأ ياس حزب جديد، اتمزيق للعمةل ا ً ا بكل ما كان يةبب ا: "ما دمنا قد انتهانا من حاث بدؤاا، اآمن ً الإيلامي مضاف للخلا باننا ابانهم"، فاما طالب بعضهم بالاعتذار الرسمي للإصلاح!  ماقا  اكنموذج عملي لتجياد مثل تلك التياؤلات، اما دام أن الشاخ ا قد ايتشهد بنموذج الشاخ ةلا في الإطةار اليةلفي  الريمي عل طباعاة ا ) بوجه خاص، االيلفي العام بوجه عام؛ فلا بأس مةن الإشةارة إ  (الإحيا مر قد اصل بشخصا في ميتوى الشاخ عبد  أن ا ح بمةا ِّ ةر َ ص ُ المجاد الريمي أن ي اارى في قاع المؤتمر  ح به مثل أالئك الشباب ا صر - الو من قباةل المنةاارة أ ا المشاكل بالنيب إ الشاخ الريمي - بعد أن رأى ما يصفه بالانقلاب عل مبةادئ وار الصةحفي المتصةل بهةذا  ا من هذا ا ً جمعا الإحيان اثوابتها. اإلاك جانب الشأن (1) : - بادر اليلفاون ُ وثاين ياكونون أيبق إذا لم ي  الصحفي ييأل عن أن ا إ تشكال حزب: ( 1 ) الريمي: حوار م صحاف إيلا ، 14 إبريل / نايان 2432 ، المنشور في: as-safeerpress.com/news .

111

Made with FlippingBook Online newsletter