السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

من التاار اليلفي: فهو التاار اليلفي  مشراع في نظر هذا التاار!!أما القيم الثا الشرعي لمصالح التجديد أي إحااء المنةهج الياايةي التجديدي؛ اذلك بالمع ايب حكامها اعةزلهم،  ق في امتلاك اليلا ا  الراشدي، الذي يعاي للأم ا يفهم الإ ٌ تاار يلام بشمولا ، ايتعامل م منهج التغاير بواقعا ، فلاس لديه جمةود ددة في التغاير؛ بل يتعامل م كل مرحل بويائلها المشراع ، ففةي  عل ايال  اار هنا هو تب  ال الاوم فا  حال ايتفحال الظلم االايتبداد االاغاان كما هو ا مشراع الثورة الشعبا اليلما ، أما في حال الا يتقرار ااجود الدال المؤييةا مشراع المشارك الياايا االإصلاح المتةدرج االميةاهم في فهذا التاار ياتب هد الشع زمات االفتن فهناك خاار ا  البناء االتنما ... افي حال ا بةي، احفظ د الويةائل اتةتغير بةتغير الظةرا الضراري للناس... اهكذا تتعد  المصا حوال"  اا (1) . ديدة اميةلكها غرافا دارها في تباين تفكير اليلفا ا اااضح أن للبائ ا في إطار المدري الواحدة؛ فتفكير قاادة الإحيان المنتمين إ النهض ح بوجةه - - خاص خرى في المحافظات الشمالا ؛ اذلك فامةا  تلف عن تلك ا  اميلكهم ا عن اليا ا المختلف نيبا  ااب ا  يتصل معا ؛ اذلك من حاث طباع ئد في ا إدراك المنهج اليلفي افليفته، امن حاث الميلك العملي كذلك في التعامل مة نوبا ، اتلك بعض القضايا، لا ياما ما يتصل منها بالموقف من الوحدة االقضا ا حياي . ّ جد قضا كلا معا الإحيان بصنعاء: ألم احين يأل الباحث أحد القااديين ار ببةال  اذ أي إجراء يل  القاادة العلاا للجمعا ا بةي إزاء مثل ذلك الموقف من الوحةدة الذي يصل إ خاار الانفصال، أا ما ييمونه بة "فك الارتباط"، أا "حق تقرير واب: معا انشاطها؟ فكان ا ا عل سمع ا ً ا من أن يؤثر ذلك يلب ً المصير"؛ خوف ار عل  إن ذلك مما لم ا عل ً ر يلب  بال القاادة العلاا. بل أضا : إن ذلك لم يؤث ( 1 ) ّ اليلا مي، حوار م أخبار عدن: http://www.ss-south.org/Display.asp?page=1000&NewsID=97#.Ug SGwNxHRdh

119

Made with FlippingBook Online newsletter