السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

ما ً رك ممثلا  ا مثل هذا الموقف من رئاس ا َ الاس يدري الباحث هل غد حمدي  رك ؟ أم أن بعضهم كالياد علي ا  قااديي ا - ً -مثلا نق علة  يادفعه ا (الشمال) في مقابل (شوفانا ) الغ اةر  و التقلال من شةأن ا  ) نوب (ا ن نةتحفظ  : "نعم ً قائلا  اورة التدخل الإيرا  ؛ إذ إنه كان قد بدأ يقر  الإيرا يباب أهمها الضرر الياايي، الذي ياترتب عل  ، بشدة عل مثل هذه العلاق ا إيرانا لا ً ن هناك أجندات اأهداف  ا؛ ا ا ادالا نوب إقلاما قضا ا فة علة  ةد أبنةاء تاج لدعم خارجي، فلةو توح  نوبا لا أحد كذلك لكون القضا ا نوب عل كلم يواء؛ فلن يقف أمامهم أي أحةد؛ اذلةك لقةوة القضةا ا ااضوحها اعدالتها" (1) خفةي ُ ا لا أ ً . لكنه أعقبها بالتشكاك في ذلك بقوله: "أيض أع  خبار، ال  علاك شكوكي في كثير من هذه ا تقد أنها ترايج إعلامي لتشةويه نوب" نضال أبناء ا (2) . كما أعلن في ياا مماثل رفضه علاقات كهذه م إيران؛ لكنه عاد فقال: "نيم جعجع الا نرى شاع " (3) . اإذا عدنا إ المحور الداخلي في العلاقات فينجد أنها حذرة مشراط مة لاس من اليهل نياان كل ما  طرا ال  بعض ا جرى بانها ابةين كةل مةن حةرار مةن  ان فترة حكمهم؛ خاص العلماء اا نوب إب اختلف معها من أبناء ا نوباة اه الإيلامي، اأنه إذا كان ثم اتفا بين المكونات ا المفكرين اذاي الا من ظلم اعيف بعد حرب صاف نوب قد عا عل أن ا 3330 ؛ فإن ذلةك لا نو اهل ما أصاب ا  يع باين قبل ذلك في مرحل حكم بعض رفقائهم الاةوم في مالب الانفصال الذي يقوده رمز أالئك: علي قوقا ؛ بل ح  خند الماالب ا يالم الباض، مدرك أنه لا تمااز بين ظلم مرحل اأخرى، لمجرد أن الظةالم أكثةر مين العام المياعد للحرك بقوله: "بالنيب إ ال  ! اهنا يعلق ا قر تخةو مةن ( 1 ) معنا الإلكترانا حمدي، حوار م صفح عدن  ا : http://ar-ar.facebook.com/notes/aden ( 2 ) معنا الإلكترانا حمدي، حوار م صفح عدن  ا : http://ar-ar.facebook.com/notes/aden ( 3 ) معنا الإلكترانا حمدي، حوار م صفح عدن  ا : http://ar-ar.facebook.com/notes/aden

رام بة

148

Made with FlippingBook Online newsletter