اد الرشاد؛ فإن ذلك لا رك عن نقاط الاختلا بين حركته اا حديث رئاس ا ذكر. ُ ا ي ً ر من جوهر ذلك الوصف اليابق للحرك بالثوري شائ ِّ ا َ غ ُ ي - المو ف مي الديمقراطية وبعض لواكمل : ب َ ت َ ت ْ ن ِ م ا ً اب بوضوح موقفها المتفاعل إ ُ رك ييتخلص الباحث جمل ميار ا ا من العملا الديمقراطا ابعض لوازمها كالانتخابات االتعددي الياايةا ً منضبا زة من هذه الناحا ، منحها (القةدر) ماةزة ِّ رك ثوري متما زبا ، فما كان اا اض الثورة، فتمازت من ناحا احدة الولادة من موقفها ااضوحه، لاس علة ركةات ديدة فحيب؛ بل عل ميةتوى ا رك اليلفا ا ميتوى فصائل ا ا خرى؛ أن تنازع في موقفها الإ حزاب الياايا ا ماعات اا اا بةي الصريح المنضبط من الديمقراطا ابعض لوازمها. رض تنالق من رؤي نظري ااعا مر أن حركتها عل ا االلافت في ا ، اكمةا يايي للحرك فإنهةا ارد في الفقرة اليادي من المبادئ العام في مشراع النظام ا رك الإيلاما المعاصةرة، امقةررات تيتند "في فهمها للديمقراطا إ اجتهادات ا المجام الفقها افتااى جماهير علماء الإيلام، باعتبار الديمقراطا منظوم من الآلاةات االويائل اأدا كةم تمكن من تويا المشارك الشةعبا في ا كم؛ ال ات إدارة ا يةالاب اليةلما في قاق التداال اليلمي لليلا ، ااتباع ا م ا امعرف إرادة ا حيم الصراعات الياايا ، اجعل الناس عل صل مباشرة اميةتمرة بمؤييةات كم، اهي د من ايتبداد اطغاان ا كم ايلاات الدال ، ا ا بهذا المفهةوم ثمةرة خذ بها امماريتها ضرب من ضراب اليااي الشةرعا ، مة ا د َ ع ُ ارب إنيانا ي رك المالق االواضح بمبدأ حاكما الشريع الإيلاما امصدريتها للحريةات التزام ا ؛ الةذي الغةر رك رفضها للإرث الفليفي اللادي قو الإنيانا . اتؤكد ا اا يقوم عل مب ااة ايمنح الياادة لغير الشريع " دأ الفصل بين الدين اا (1) . ابهذا التوصاف الواضح تأكد أنه لاس للحركة موقةف يل بةةي مة الديمقراطا عل ذلك النحو من الباان اليابق، كما لاس لديها موقف مماثل مةن زبا . لوازمها مثل الانتخابات االتعددي اا ( 1 ) يايي". حرك النهض ، "مشراع النظام ا
150
Made with FlippingBook Online newsletter