السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

- المو ف مي الحوثييي: يبق القول غير مرة كلما جاء الباحث إ هذا المحور من الكتاب لةدى أي دي من فصائل اليلفا التقلادي أم ا دة؛ أنه إذا كان ثم جام احاد يبقي اليلفاين عل موقف مشترك بلا نةز عشري امةا  اع بانهم؛ فهو الموقف من الشاع الاث وثاين، االموقف من الشاع بمختلةف تيةمااتهم  ف علاها بوجه أخص كا ن َ ص ُ ي اد الرشةا  ا في خااب ا ً ا لافت اعنااينهم؛ باد أن الباحث اكتشف ايتثناء نيبا د، ة، اهو بمر د َ ص ُ نوبا هنا فقد اكتشف ما لا يكاد ي أما في حال النهض اليلفا ا رك لا باليلب  أن لا ذكر للحوثاين في أدباات ا - اهو المتوق - اب الا بالإ - ار عل بال باحث بهذا الشأن  اهو ما لم يكن - بل إضراب مابق عن ذكرهم، لا ليبب إلا أنهم لايوا عل ا ا الآن في عةدن ً نوبا (م أن لهم أصوات غرافاا ا المكشةو للحركة  احضرموت اغيرها من المحافظات بيبب الدعم الإيةرا نوب راك الانفصالي في ا  وثا في الشمال اا  ا (1) . اهنا يتبين إ أي مدى بلةغ ل  اطئ لدى النخب من (صفوة الصفوة)، ال  هوي) من التعبئ ا الوض (ا االمةا ا ز الإ  اصفها الباحث بالتما بةي ها امواقفها.  مل أطار في مي قد أخذ عل ااحد من باانات هائ علماء الامن ّ اإذا كان الشاخ اليلا (  ) اهله ل " ديد الذي يصفه بأنه يتب الإصلاح، أا النظام الياايي ا نةز يف الةدم نوبا الاوم ااقتصاره عل الذي تشهده الياحات ا الماالب بإيقا نةز يف الدم في صعدة احج اصنعاء اعمران" (2) ، اعنده أن هذه مشكل الدت ظهور هائة شرعا ثالث نوبا " اد علماء ادعاة المحافظات ا  : "ا تيم (3) اةاب  ؛ فكاةف ( 1 ) راج إن شئت في دلائل ذلك: الدغشي، وثي  ا و ن ومستقبلهم . ت (*) ضم الهائ علماء أغلبهم م ا، اآخةرين ً اه الإصلاح صراح أا ضمن ن المصنفين عل ا نوبا كذلك، بمن فاهم نائب رئاس الهائ الشاخ ديدة، امن المحافظات ا من اليلفا ا أحمد المعلم من حضرموت، هذا إ جانب بعض الميتقلين. ( 2 ) مي، حوار م موق صحاف عدن الغد ّ اليلا : http://www.yafa-news.net/11128.html ( 3 ) مي، حوار م موق صحاف عدن الغد ّ اليلا : http://www.yafa-news.net/11128.html

155

Made with FlippingBook Online newsletter