السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

قةل  ديدي ناشئ طموح ، تتجاهل مأياة إنيانا لمحافظتين عل ا رك  كامل (صعدة احج ) تزي نوب، ا مضاعف عل مظالم أبناء ا ً د من بعض الوجوه أضعاف نوب إ ميقط رأيه، ول دان عودة أي من أبناء ا  لو لم يكن إلا أنه لا أحد لو من أبناء صعدة  ذلك لعشرات ا اأ - ً -مثلا عرفةون بالنةازحين أا ُ ممن ي ا من منازلهم، فصودرت باوتهم امزارعهم اممتلكة المهجرين قيري اتهم، بوصةفهم  نهم يتهمون بتةب  (منافقين مارقين موالين للولايات المتحدة اإيرائال)؛ اذلك وثاين امةن ارائهةم  دد من ا موقف ياايي معارض ليااي حكام صعدة ا إيران (1) . ا أن تركاز قاادة النهض اخاابهةا منحصةر في البقعة إنه من اللافت جد غرافا الضاق ؛ أي في حداد ا اورة التمدد  نوبا ، إذ م إدراكهم المحافظات ا مي؛ ّ رك اليةلا  ا رئاس ا ً ر منها مرار  ذ  ايااي ايتقااب المحاار كما  الإيرا نوب، أما أي خار يتهدد الشمال بيبب اليااي فإن ذلك يتوقف عند حداد ا غرافاا ا نها خارج ا  ؛ الايتقاابا ذاتها، فلا علاق للحرك بها نوباة ، اتلةك رجات التربا (البراجماتا ) المعاصرة المتارف ، م فةار أن المواطنة  ااحدة من كل حداد الدال ، احاثما يفترض أن يمتد يلاانها، في حين أنها لةدى  لديها تع ها ُ دم انفصةال   رض ال  ديدي ميتنيرة، تنحصر في جزء من ا حرك إيلاما يصفها  بعض الدال ال رك بأنها مةن دال الايةتقااب الكةبرى في  رئاس ا ل أن هذا كله يأتي من قبل حرك (إيلاما يااي المحاار. اتأم - يلفا )، تتماةز ح، االوض لا يزال في إطار الةامن  طاريح المتارف للحراك الانفصالي الميل  عن ا شهرت بالمكلأ في ُ أ  اهذه الهائ ال 24 مايو / أيار 2432  ا غير هائ علماء الامن الة ً إذ ديد، اجمعا علماء الامن تلةك يصنفها الشاخ تابع للإصلاح أا للنظام الياايي ا المصنف ع ل النظام الياايي اليابق، باعتبار أن الارفين لهما موقف يل بةي من قضا ديدة براء من عامل ردة الفعل نوب، اكأنه يفترض أن هذه الهائ ا ا ؛  بل الذاتا ال تبلغ ببعض المشايخ - ح  الا ياما التابعون للحراك الانفصالي الميل - تبديل الموقف حد من أقص الامين إ أقص الايار، االتعصب االانغلا ، أا ما يالق علاه بالإفراط في حب الوطن (الشوفانا ) ؛ اذلك عل حياب احتقار أاطان الآخرين، االوطن عندهم نوبا صور في ناا المحافظات ا  هنا ! ( 1 ) راج التفاصال في: الدغشي، وثيون ومستقبلهم  ا .

156

Made with FlippingBook Online newsletter