السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

ا؛ لكن حيايا ً معدلات الباال االفقر، اإن كانت حال عام في المحافظات جماع مال الار المياار عل مقالاد اليلا في صنعاء، ااجهةه  غرافاا هناك، ا ا (القبا اع ) الوحدة، كل أيةباب التةدهور ّ نوبا (شم ح) الممثل له في المحافظات ا د أي حلول أا تنازلات من طر اليلا المركزي ؛ لفقدان الثقة حانها لم تعد ن عامةل  نوباة ؛ ا فاها، افي ممثلاها ذاي اليمع بالغ اليوء في المحافظات ا التيااس الداخلي برافد خارجي قوي قد دخله، نوبا ، بكل هذا فكانت القضا ا التعقاد االتداخل! ا إ ً نوب قبل الشمال؛ نظر اه الانفصال فخاضها أبناء ا رب ضد ا  أما ا ةزب  ما عانوه من عنف اإقصاء احمامات دم، من أبناء جلدتهم المتنفةذين في ا إن ما اصف بة اكم قبل الوحدة، ح  الوحاد ا رق " " 31 يناير / كانون  الثا 3335 بانه التةاريخ بةين الرفةا كانت من البشاع االدموي ما يندى  ؛ ال ارب القراي االقبلا إ تصةفا  ولت شعارات  ال أن  أنفيهم، اقد بلغ بها ا نةوب هوي ؛ لذلك لا غراب أن يقف الشعب في ا غرافا اا دموي عل الهوي ا ر ح ُ قبل الشمال، في خند ما ع انذاك بالشةرعا الديةتوري ، ضةد الفئة  زب الاشتراكي الام  الانفصالا من بعض عناصر ا - ه  الاس كل - بقاادة نائةب اليابق في دال الوحدة علي يالم الباض، اداف الشعب في ذلةك  الرئاس الام مر التضحا بالدم، خاص اقد  فاظ علاها، الو اقتض ا  ا في ا حماي للوحدة احب ج ةت إمرتهةا إ خنةد  كانت  ت عناصر الانفصال تلك المعيكرات ال ر نةوب الرافضةين نود، من أبناء الشمال اا المواجه م رفاقهم من الضباط اا قاقةي لم  يةم ا  للانفصال. الا يزال كل من شهد تلك المرحل يتةذكر أن ا نوب؛ إلا عل أيدي أبناء ا يتحقق في البؤر الياخن في ا نةوب العيةكريين ا المشير الركن عبةد ربةه ا للجمهوري حالا ً متهم من غدا رئاي ِّ خاص ، افي مقد ا للةدفاع، ثم ً رب مباشرة، ازير  ن عقب ا ِّ ا ُ منصور هادي، الذي ع - في العةام نفيه - مهوري ؛ اذلك عل خلفا مواقفه في الةدفاع عةن ا لرئاس ا ً ن نائب ِّ ا ُ ع الوحدة.

158

Made with FlippingBook Online newsletter