ا حاكمه إ ااق الميلمين ً ا أعظم من الإيلام ذاته، فلو أن أحد ً أرأيت مبدء ل له ِّ و ايلوك أكثرهم الاوم، فهل ذلك أن يدعو إ قبوله أا رفضه؟ تم ثم نظري اثم تاباق، أا ثم مبادئ اثم مماريات، الا في كل حقب ا من الفصل بانهما؛ الذلك قال: "إذا أخاأ القاضي فما ذنب القانون؟" لكةن مفر ا مةن ً نوب؛ بةدء اارات متاح أمام أبناء ا حرك النهض اليلفا جعلت كل ا الوحدة، م اار الفادرالا أا الكونفادرالا ؛ اهما صاغتان أقرب ا ً رار - في الواقة الام - و الانفصال، اما يعقب ذلةك مةن إ الانفصال، أا خاوة متدرج تيتأثر بها بعض المناطق أكثر مةن بعضةها اقتتال احراب أهلا عل الثراة ال ت عنوان: (حق ت ، الآخر. اثم خاار الانفصال ذاته قرير المصير)، اكل ذلةك بالمفايد، لاس أكثر. اهي من منظور اللحظ تةرى عندها من قبال قااس المصا ها؛ الكن ربما يؤخذ عل هذه النظرة التيااح، أن مفايد الوحدة أكثر من مصا نو اهل الواق ا ا بةي ذا الذي ياضةمن أن لا تتمةز ْ ن َ قبل الشمالي؛ إذ م نوب إ دايلات أا ا (كانتونات) صغيرة، احانها لا ينف تنظير بكونفادرالا أا البعادة، اقةد ارد ما و ذلك من ا فادرالا ، أا حكم ااي الصلاحاات، أا حمدي ما يتاذ علي ا مين العام المياعد للحرك ا ااري ا في تياؤلات بعض صوصا حضةرموت، شير إ ذلك، حين خاطبه أحد المتداخلين ُ ي اأنهةا ذات ً تلف عن بقا المحافظات؛ الذلك فلاس مقبولا تاريخ آخر - لدى المتةداخل أن - تتب حضرموت ما ييم بة "جمهوري الامن الديمقراطا "، عل الرغم من أن ما نو راك ا ييم با بةي ياس؛ بةل نوب من ا (الانفصالي) لا يعتر بامنا ا (جنوب عر بةي) حمدي الته ، فحاال ا رب، االبحث في آخر إجابته عن صةاغ وض لا أحبذ ا ا ما، رغم كو ً تلف نوع : "ربما اض حضرموت ً مداعب قائلا وض في التاريخ تضاا للقضا اتماا لها! في هذه الميأل ليبب ااحد؛ اهو أن ا نوب قضا كاان ياايي اسمه جمهوري الامن الديمقراطا الشعبا ؛ فلةاش قضا ا نضا تكون الفكرة اصةلت، ا ؟ أتم حقنا الواضح بالدخول في مياجلات تار معكم حة ن أصحاب شبوة فما لكم عذر يا أهل حضرموت معكم يع اأما لا ما بغاتونا"!!
165
Made with FlippingBook Online newsletter