امما يبعث عل الدهش أن حرك يلفا تنويري تعاش في عصةر الكبةار، قزام الضعفاء، اذاي التكتلات، الا يلتفت إ ا ثم تنظر إ الموضوع من زااي ر من التفر إنما تنابةق علة ذ اد ا عل الا ض حاديث ال أن الآيات اا تمت في الامن، فكانت بين دالتين قاريتين، الم تتم م ، أما الوحدة ال احدة ا رك أا قادتها أ لاف ، انيات ا مشراع ا بين دالتين إحداهما إيلاما أا تتب نه ا في أي من القارين؛ لكن أحدهما كان قد حقةق مةن ً اإن لم يكن الوض جاد نظم مصفوف القوانين اا - عدا الديتور - ما يمكن اصفه لو صةدقت النوايةا ةئ ِّ ب ُ بمشراع دال إيلاما ؛ اذلك عل خلا الار الآخر؛ الذي كان قةد ع بأيديولوجا مناقض لمعتقد الشعب اهويته اثقافته اأصال اه ته، احارب كل ذي ا إيلامي، الا ياما رموز العلم الشرعي، االباوتات (الدينا ) باليةحل االقمة ه! االعنف الذي يعتر به الاوم، بوصفه مرحل مظلم في تار ثم هل يمكن بناء الوحدة الإيلاما المنشودة دفع ااحدة؛ أم أنها خاةوات الوحدة الامنا خاوة متق د َ ع ُ متدرج ، ت م عل طريقها؟ اذلك بعةد تصةحاح ِّ د صةم ميارها، اإزال كل الميلكاات المنحرف الملصق بها، لا ياما بعد يقوط ا كان للحرك دار نوب، بفعل الثورة الشعبا ، ال المشترك للشعب في الشمال اا اكمة ، ابعةض مةن كبةار ر فاها، أي النظام الياايي اليابق اعائلته ا مقد مفيديه؟! نوباة لا اه الوحدة االقضةا ا رك ا في خااب ا ً ا أحاان ً إن ثم اضاراب يي الباحث يوى تفهمه من زااي نفيا اجتماعا ؛ لكنه يتياءل في الوقت ذاته راك الانفصالي ها ابين ا رك في أطار ز ا ال هذه بين تما قاقي اا عن الفر ا ح؛ الذي يتبرأ منه أحد قا الميل رك بةه ديث عن علاق ا رك في ياا ا ادة ا نو بقوله: "نعم الريادة كانت للحراك ا بةي في رف القضا اصن كاانها؛ لكةن نو راك ا من هو ا بةي؟ نو راك ا امن الذي أييه؟ ا بةي هو حرك شةعبا قام بها يااياون اعيكريون امنظمات اجمعاةات حقوقاة اأفةراد اعلمةاء اصحفاون ا رض الصةلب عمال مثلت ا يام، اكل هذه ا صحف عل رأيها ا راك عند انالا مييرته القوية في اقف علاها ا ال 2443 ةن في حركة .
166
Made with FlippingBook Online newsletter