السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

امما يبعث عل الدهش أن حرك يلفا تنويري تعاش في عصةر الكبةار، قزام الضعفاء،  اذاي التكتلات، الا يلتفت إ ا ثم تنظر إ الموضوع من زااي ر من التفر إنما تنابةق علة  ذ  اد ا  عل الا  ض   حاديث ال  أن الآيات اا تمت في الامن، فكانت بين دالتين قاريتين، الم تتم  م ، أما الوحدة ال  احدة ا رك أا قادتها أ  لاف ، انيات ا  مشراع ا بين دالتين إحداهما إيلاما أا تتب نه ا في أي من القارين؛ لكن أحدهما كان قد حقةق مةن ً اإن لم يكن الوض جاد نظم  مصفوف القوانين اا - عدا الديتور - ما يمكن اصفه لو صةدقت النوايةا ةئ ِّ ب ُ بمشراع دال إيلاما ؛ اذلك عل خلا الار الآخر؛ الذي كان قةد ع بأيديولوجا مناقض لمعتقد الشعب اهويته اثقافته اأصال اه ته، احارب كل ذي ا إيلامي، الا ياما رموز العلم الشرعي، االباوتات (الدينا ) باليةحل االقمة ه!  االعنف الذي يعتر به الاوم، بوصفه مرحل مظلم في تار ثم هل يمكن بناء الوحدة الإيلاما المنشودة دفع ااحدة؛ أم أنها خاةوات الوحدة الامنا خاوة متق  د َ ع ُ متدرج ، ت م عل طريقها؟ اذلك بعةد تصةحاح ِّ د صةم  ميارها، اإزال كل الميلكاات المنحرف الملصق بها، لا ياما بعد يقوط ا كان للحرك دار  نوب، بفعل الثورة الشعبا ، ال المشترك للشعب في الشمال اا اكمة ، ابعةض مةن كبةار  ر فاها، أي النظام الياايي اليابق اعائلته ا مقد مفيديه؟! نوباة لا اه الوحدة االقضةا ا رك  ا في خااب ا ً ا أحاان ً إن ثم اضاراب يي الباحث يوى تفهمه من زااي نفيا اجتماعا ؛ لكنه يتياءل في الوقت ذاته راك الانفصالي  ها ابين ا  رك في أطار  ز ا  ال هذه بين تما  قاقي اا  عن الفر ا ح؛ الذي يتبرأ منه أحد قا  الميل رك بةه  ديث عن علاق ا  رك في ياا ا  ادة ا نو بقوله: "نعم الريادة كانت للحراك ا بةي في رف القضا اصن كاانها؛ لكةن نو راك ا  من هو ا بةي؟ نو راك ا  امن الذي أييه؟ ا بةي هو حرك شةعبا قام بها يااياون اعيكريون امنظمات اجمعاةات حقوقاة اأفةراد اعلمةاء اصحفاون ا رض الصةلب  عمال مثلت ا  يام، اكل هذه ا  صحف عل رأيها ا راك عند انالا مييرته القوية في  اقف علاها ا  ال 2443 ةن في حركة  .

166

Made with FlippingBook Online newsletter