السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

المبحث الثالث

المأجقبم

قاق  رك في الرهان عل مدى قدرتها عل  از ميتقبل ا بوي الباحث إ التالي: 3 . ياد التماز الذي لوحظ في عموم خاابها بتأ كاد خاار الوحدة بةأي كفاء عل طةول اليةاح الامناة  صاغ يتفق علاها المتحااران ا اعرضها. 2 . هوي) الذي يعادنا ترشاد خااب الإفراط في الاعتزاز (ا - من حاث - لا ندري إ قام حاربها الإيلام، اإذا بها تعود الاوم جذعة علة ديدي تعتمد عل تف أيدي حركات إيلاما يلفا ضال قوم أا شعب عل يواه؛ لمجرد جنيهم أا جاناتهم، أا أي اعتبةار لا يلتفةت إلاةه الإيلام بقامه العادل العظام . 1 لا . تدعو  اارات ال  رات أا ا ِّ من إعادة النظر في عواقب بعض المبر د ُ ب رك ؛ اذلك في ضوء مناقش الباحث لذلك في موطنه اليةابق  إلاها ا من الكتاب؛ حاث مما قد يبدا مفارق لافت أن تنالي مآلات الانفصال ديدي ذات خااب يلفي ميتنير. ت أي مبرر عل حرك  0 . نوباة إ خارج جغرافا المحافظات ا  الات الاهتمام الوط تويا امعاناتها، فثم مشكل مؤرق في صعدة ابعض المحافظات مةن شمةال ت جغر  البلاد، اكلها لا تزال مهوري الامنا . افا ا 0 . مةن ً مةاهيري؛ بةدلا اال امتلاك القرار الذاتي، اصناع الوعي ا  مهور، االايتجاب لماالب فرقةاء الرضوخ لضغوط اللحظ ، افتن ا اليااي ، الذين لا يفكر بعضهم بأبعاد الفكةرة، اإمكةان تنفاةذها

170

Made with FlippingBook Online newsletter