السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

ب جمة

يتضح من با بةي ارط الكلا لليةلفا (اليةلما )  الدراي افصولها أن ا ت بصورتها الكلا االتفصالا في مدريتين  ل الامنا كبريين: المدرية اليةلفا العلما التقلادي (الماضوي )، ارمزها المؤيس الراحل مقبل بن هةادي الةوادعي، امن بعده أبو عبد يى  الرحمن بن ين مصةاف  جوري، اأبو ا  علي ا بةن إسماعال المأر بةي صل المصري)  (ذا ا - عل اختلا في الانتماء الةدقاق بعةد ا ً خير نظر  ذلك لهذا ا لاته  و  إ يرع -  ديدة اتتمثل في جمعةا ثم اليلفا ا

ةدع : "حةزب ُ ع عنها من حزب ناشئ جديد ي يري ، اما تفر  كم الامانا ا  ا ع عنها من حزب أضح يري ، اما تفر  اليلم االتنما "، اكذا جمعا الإحيان ا اد الرشة  ذا حضور لافت في العمل الياايي االدعوي، ايدع : "ا ،" اد الةام صل  ا في ا ً تعد امتداد  نوب؛ ال اكذا لا يمكن إغفال حرك النهض اليلفا في ا رك خارج  يري ، اإن جاءت ا  معا الإحيان ا - ا ا اعملا نظري - ةاه عن ا جمعا الإحيان في إطار قرارها المركزي؛ لهذا فإن اليلفا الاوم بمجمل فصةائلها ا حقاقا ً ل رقم  تمث ا في المعادل الدعوي االفكري االياايةا االاجتماعاة ً ا اصعب أننا إزاء ااق اجتماعي افكةري اياايةي معقةد،  االتربوي الامنا ، بما يع اميتقبل يمكن اصف أبرز قيماته بالتشظي، الا ياما في الفصال التقلادي منه. الا شك أن لذلك تداعااته عل المشهد الياايي االاجتماعي برمته، علة اج بمحافظة ن طلب العلم في دم  المدى القريب االمتويط االبعاد، لا ياما بعد صعدة، اتهجيرهم - وثاين  عل أيدي ا - اج ذاتها، اما أفرز م كثير من أبناء دم تشةكو بةدارها  ذلك من تداعاات عل الدال ممثل بمؤييتها العيكري ، ال ضعف إمكاناتها؛ اذلك في ظ ل بقاء جزء من الاء المؤيي العيةكري لقاةادات ا؛ باد أنها لا تزال تعمةل توارت عن المشهد ظاهري  اكم اليابق، ال  من النظام ا

171

Made with FlippingBook Online newsletter