السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

عاد توزيعه في إطارها ُ ا من الهاكل ، أا أ ْ ن َ عبر م - دعك من القاادات الويا - عل زعزع اليلم الاجتماعي، فتعقد التحالفات م جماعات (ديناة ح ،  ) ميةل م الشع  اليخط االتبر دة، اهنا عم ِّ اأخرى قبلا متمر بةي من اقو الدال ممثلة ااد اليل  بمؤييتها العيكري موقف (ا بةي) ؛ مما تيبب في تصناف موقفهةا - يواء من قبل اليلفاين أم من غيرهم - عل أنه موقف مشةارك - أا أقةرب إ المشارك - في قرار التهجير، امن شأن ماعة هذا الاناباع أن يضةعف الاء ا بفصالها التقلادي - ر مباشرة من القرار ِّ المتضر - للنظام الياايي، اقد يةدفعها إ ل بمراكز قوى عيةكري أا غةير  إعادة البحث عن الاءات أخرى داخلا ، متمث عيكري ، أا الرضوخ أكثر لماالب دال إقلاما ، تعاد إنتاجها، افةق شةراطها ه  امصا ديدة. كما ياعمل عل مزيد من تمزيق الفصال اليةلفي العلمةي ا ا ا إ اختلا جديد من المحتمل أن ينشأ في إطاره، ً اج، نظر التقلادي القادم من دم ا بين فصةال ً لا القائم أياي  ن التهجير تلك، ناهاك عن ا  في ضوء تداعاات جوري اأتباعه من طر ، االإمام امن يشايعه من  ا الار الآخر. الا شةك أن لذلك كله تداعااته المباشرة اغير المباشرة عل الوض الياايي االاقتصةادي االاجتماعي بوجه خاص - - عل حاضر الامن اميتقبله؛ من حاث إضاف أزمة ماعةات الياايةا طةر اا  ياايا جديدة في إطار الصراعات البانا داخل ا وثا )، ا  االدينا (اليلفا اا الفات جديةدة لكةل  إلاه ذلك من حشد ما جر طر ، باتت تهدد مركز الدال ، اعاصم البلاد؛ اذلك من قبل عناصر جماعة اج احاشد إ أرحةب ح )، خاص بعد أن انتقلت بمعركتها من دم  وثي (الميل  ا بصلح بين قبائةل عل حداد العاصم الامنا (صنعاء)، اإن كان ذلك قد عو أرحب ا. كما أن لمحن التهجير امةا ً ماع ؛ لكن يظل التهديد العام قائم اتلك ا اج تلف في ايط اليلفاين في دم  يبقها من قتل اإصابات بوجه خاص - آثاره - قد االكراها االرغب في الانتقةام؛  النفيا االاجتماعا من حاث زرع ثقاف ا يواء في الآباء الذين شاهداا مصرع إخوانهم ا زملائهم اأقاربهم، أم مةن أبنةاء بوة، انعم  أالئك الذين قضوا في تلك المواجهات، أي من الذين حرموا عاطف ا يري.  الشعور بالانتماء ا

174

Made with FlippingBook Online newsletter