السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

اج، اما انبثق عنها رب في دم  ا التداعاات الاقتصادي فلا شك أن لتلك ا أم من مواجهات أخرى في جبهات عدة في كتا بوائل بمحافظة صةع دة، أم في و ، أم في حاشد بمحافظ عمران، أم في حرض بمحافظ حجة ، أم في افظ ا  أرحب بمحافظ صنعاء، كلفتها البشري االمادي كذلك. اتبق الإشارة جديرة هنا دادة، بدأت أا معالمها تتبدى  ابا لو من نتائج إ  أن تلك المحن اتداعااتها لا في احدة الموقف اليلفي خاص االاجتماعي بعامة ، حاةث ذلةك التةداعي ا الإ بةي مؤقت ، غير مضمون الايةتمرار، لمعظم فصائل اليلفا ، اإن ظل هب مود العواقب مةن هةذه  عد (طائفي) غير ُ لو في جوهره من ب  ام أن ذلك لا هةا  من أطرا اتيم تار الزااي ؛ إلا أن احتشاد أطرا أخرى غير يلفا ح بالع للإصلاح  دة م هذا الفصال من اليلفا كالتجم الام ّ ا لاق غير ا - ً -مثلا ياس، بةل  ) من ا ف عل أي من المكونات اليلفا أا (الينا اأطرا غير مصن منظمات أجنبا إنيانا اإغاثا احقوقا ، تداعت جماعها إ نصرة مظلومي ح اج قبل التهجير ابعده، بوصف القضا دم مأياة إنيانا عام . اإذا انتقلنا إ الار الآخر من المعادل اليلفا في شقها المدريةي الةذي ل إ طةر ةو  ياس لمدري المؤيس الراحل مقبل الوادعي، ثم  ا با ً كان تابع ةديث  مدري رابا أهل ا  جوري، أع  لا م الشاخ ا  آخر عل خلفا ا ي  يديرها الشاخ أبو ا  ال ؛ فيتظل مشكل هذا الفصةال الرئاية في  ن المأر خةرى، ممةا  ل التحالفات بين الفان اا  لات، اتبد  تتيم بيرع التحو  قاادته ال اهات امواقف جديدة مفاجئ ، عل الميتوى النظري االعملةي، جعلةها د ا  ال أكثر منها مراجع ، إذ افتقةدت إ التيلية ُ اج َ ر َ ا أنها ت ً تفهم أحاان ل المناقةي يورة المتدرج ، ااتيمت بيم االعلمي الذي تتحل به راح المراجع العلما ا لات المتيارع ، ايبدا أن ذلك كان مةن اراء افتقةاد  الافرات المفاجئ ، االتحو امع ، اتشةتت الانتمةاء ماع للرابط الفكري المنتظم، أا الوحدة العضوي ا ا لبعض عناصرها اأفرادها بين ه ا، ً د حان  و أقرب إ التمر  ذا الار اذاك، عل رج أفضل لةذلك  ا، أا ربما البحث عن ً ا ثانا ً ل الكلي في القناعات حان  أا التحو ا. ً ا ثالث ً ل المتتاب حان  التبد

175

Made with FlippingBook Online newsletter