السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

الهذا فإن اض هذا الفصال يمكن اصفه بة "الرجراج" غير الميتقر؛ امةن ييتعصي عل الباحث ضبط ميار مي م َ ث ا إ اراد احتمالات عدة لا ً تقبله، نظر ا مةا بةدت غريبة أا قل أي  زم بايتبعاد بعضها عل ا يقوى الباحث عل ا ماع تداعاات يلبا تتجااز دائرتها إ المحاط ا؛ باد أن لواق هذه ا ميتبعدة حالا ؛ اذلك من زااي تعماق الانقيةام االت ً ا اميتقبلا ً الاجتماعي العام حاضر شةظي ، اهو ما لا ينقصه في ااق اجتماعي اياايةي مضةارب  داخل المجتم الام بئاس، اذاك ااقعها في الانقيام اضعف الرابط الفكري بين عناصرها، اهو مةا ملون أجنةدة  ا، ممن ا أا داخلا علها أا بعض عناصرها أداات قد تيتغل إقلاما د المجتم ابناء يمنه ا  متعارض م مصا ماعة لا يد. غير أن هذا الواق لهذه ا ا مما كان ً رك اليلفا خاص ؛ حاث تأكاد أن كثير  ابا عل ميتوى ا لو من إ  ا بالمعتقدات االثوابت الشرعا ، ً دل في هذا الإطار، ايوصف أحاان يدار حوله ا ا)، الا ياما ما يتصل منةها بال ً اقد يترتب علاه تضلال اربما تكفير (أحاان عمةل الياايي يغلب علاه فقه (المصلح االمفيدة) لاس أكثر، اهذا كفال بتلقين جما ا من احي الموقف ربما عجزت عنه كةل التةنظيرات ا عملا ً فصائل اليلفا دري ل في جملتةه  وارات االمناصح قبل ذلك. كما أن مثل هذا التحو  االتقعادات اا ف الاحتقا  ف  ااة الياايا ، ا  يثري ا ن، بعد أن أصبح من المتاح لكةل طةر هده في ضوء الثوابةت الشةرعا فاعل، أن يتقدم إ المادان الياايي، لاشارك ا عن لغ التضلال االتبدي اربما ما هو أكبر. ً باقين، بعاد كم مرهون بمةدى  ديدة فإن ميتقبل جمعا ا أما عل ميتوى اليلفا ا قدرة قاادتها عل تقديم قاادة ن اضج (توافقا ) في هذه المرحل لذراعها الياايةي ديد "حزب اليلم االتنما "؛ اذلك عل خلفا ذلك الاختلا في الموقف من ا ةا ً اب ا من أكبر منجزاتها، اهو ما يانعكس إ ً زب يعد ااحد  الثورة، م أن هذا ا ااز ذلك ال ديدة، إذا ما تم ااة الياايا الامنا ا  عل إثراء ا تحدي المشار إلاه، ا بما يدار في الواق الياايي العام في الةبلاد، ً كبر ياظل مرتبا  باد أن التحدي ا ري في بلدان الربا العر ا ببعض ما ً متأثر بةي، الا ياما في مصر، مةن حاةث خشا تراج التوافق عل ديد الناب من راح الثورة الشعبا ، عل زب ا  ا

دعم

176

Made with FlippingBook Online newsletter