ا ، اافق تلك ا جاءت في حديث أحد أبرز قااداته في اللجن تلك المعالم، ال التحضيري ؛ اذلك عل خلفا التوجس من نكوص بعض القاةادات في جمعاة كم عن المضي في ذلك، بعد أن فرضت أحداث مصر عل حزب النور هناك ا أن يمضةي فاةه، اراح ً النكوص عن المضي في الميار الثوري الذي كان مةؤملا يتح قةق الف م قاادة الانقلاب العيكري احلفائها العلماناين اغيرهم، بمةا أجندة إقلاما اأجنبا باتت مكشوف ق أن مثل هذا أكثر من أي اقت مض . اا ا الاوم ً ف و كثر كم هو ا النموذج داخل إطار ا ، الا ياما بعةد كةل تلةك رك اليلفا التداعاات في مصر، لاس عل ميتوى ا ، فحيةب الةاس علة رك الإيلاما بعام كذلك، بل عل الميتوى الاجتماعي ككةل؛ إذ ميتوى ا ش أن ترشح له ، ياس عن نموذج حزب نور يم ا بالدرج ا ا إقلاما ً ث إن ثم بعض الرموز اليلفا ، عل خلفا موقفها المعلن من الثةورة الشةعبا اليةلما اميارها، ايالقي بتبعاته ذل - ك النموذج قق فاما لو - ريةات عل منةاخ ا االعلاقات البانا في إطار العمل ركي، ا اليلفي، االإيلامي ا الياايي العةام ، ناته بصورة أعم. ِّ كما بين قوى المجتم اشرائحه اكل مكو يرية ديدة تأتي جمعا الإحيةان ا اعل صعاد الار الآخر لليلفا ا اائتلافها، حاث أثبتت ا ال اليلفا بعام أن مرت بها ا حداث االتجارب ال معا تمكنت ا - ا ً الو متأخر - كانت تيتيهل بيببها ااز تلك الذهنا ال من ي في ميائل اجتهادي ، تأكدت الاوم، امن أبرزهةا ميةأل ِّ د حكام ا إصدار ا الديمقراطا كآلاات، اهو ما ينبغي أن ينيحب الاوم عل كل أمر اجتهادي آخر. ديد نمط العلاق بدق معا اائتلافها الاوم أمام ا برز الآ اإذا كان التحدي ا معا االائتلا ، لاصبح حزبها الرسمي، في حال اجةود اشفافا بين ا نةةز اع ةا ً اد الرشاد)، أا إلغاء الائتلا الذي يبدا أنه ياغدا عبئ حول الكاان الآخر (ا علاها إذا ما ظل د في الإعلان ا، حاث التلكؤ االترد مور عل ما هي علاه حالا ت ا ن ِّ ركان. اهنا يفةرض اليةاا الإشةارة إ المكةو ا كامل ا ا ياايا ً عنه كاان " الذي أخذ الا يةزال مةن اد الرشاد الام معا اهو "ا الياايي المنبثق عن ا ادفوعات عن نم ً اد جدلا معا االائتلا االا ا معاة قاقي بين ا ط العلاق ا
177
Made with FlippingBook Online newsletter