السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

ا ، اافق  تلك ا جاءت في حديث أحد أبرز قااداته في اللجن  تلك المعالم، ال التحضيري ؛ اذلك عل خلفا التوجس من نكوص بعض القاةادات في جمعاة كم عن المضي في ذلك، بعد أن فرضت أحداث مصر عل حزب النور هناك  ا أن يمضةي فاةه، اراح ً النكوص عن المضي في الميار الثوري الذي كان مةؤملا يتح قةق  الف م قاادة الانقلاب العيكري احلفائها العلماناين اغيرهم، بمةا أجندة إقلاما اأجنبا باتت مكشوف ق أن مثل هذا  أكثر من أي اقت مض . اا ا الاوم ً ف  و  كثر  كم هو ا  النموذج داخل إطار ا ، الا ياما بعةد كةل تلةك رك اليلفا  التداعاات في مصر، لاس عل ميتوى ا ، فحيةب الةاس علة رك الإيلاما بعام كذلك، بل عل الميتوى الاجتماعي ككةل؛ إذ  ميتوى ا ش أن ترشح له  ، ياس عن نموذج حزب نور يم  ا بالدرج ا ا إقلاما ً ث  إن ثم بعض الرموز اليلفا ، عل خلفا موقفها المعلن من الثةورة الشةعبا اليةلما اميارها، ايالقي بتبعاته ذل - ك النموذج قق  فاما لو - ريةات  عل منةاخ ا االعلاقات البانا في إطار العمل ركي، ا  اليلفي، االإيلامي ا الياايي العةام ، ناته بصورة أعم. ِّ كما بين قوى المجتم اشرائحه اكل مكو يرية  ديدة تأتي جمعا الإحيةان ا اعل صعاد الار الآخر لليلفا ا اائتلافها، حاث أثبتت ا ال اليلفا بعام أن  مرت بها ا  حداث االتجارب ال  معا تمكنت ا - ا ً الو متأخر - كانت تيتيهل بيببها  ااز تلك الذهنا ال من ي في ميائل اجتهادي ، تأكدت الاوم، امن أبرزهةا ميةأل ِّ د  حكام ا  إصدار ا الديمقراطا كآلاات، اهو ما ينبغي أن ينيحب الاوم عل كل أمر اجتهادي آخر. ديد نمط العلاق بدق  معا اائتلافها الاوم أمام ا  برز الآ  اإذا كان التحدي ا معا االائتلا ، لاصبح حزبها الرسمي، في حال اجةود اشفافا بين ا نةةز اع ةا ً اد الرشاد)، أا إلغاء الائتلا الذي يبدا أنه ياغدا عبئ  حول الكاان الآخر (ا علاها إذا ما ظل د في الإعلان  ا، حاث التلكؤ االترد مور عل ما هي علاه حالا  ت ا ن ِّ ركان. اهنا يفةرض اليةاا الإشةارة إ المكةو  ا كامل ا ا ياايا ً عنه كاان " الذي أخذ الا يةزال مةن  اد الرشاد الام  معا اهو "ا الياايي المنبثق عن ا ادفوعات عن نم ً اد جدلا  معا االائتلا االا ا معاة قاقي بين ا  ط العلاق ا

177

Made with FlippingBook Online newsletter