السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

انب الآخر. افي حال الاتفا علة اد من ا  من جانب اكل من الائتلا االا ن ، تزيل ذلك الإلباس االتداخل؛ فإن ذلك يةانعكس صاغ مناقا اقانونا معا ا ً رك اليلفا بعام ، من حاث إدماج فصةائلها شةائ  ا بداره عل ميار ا ً اب إ ا في ا ً فشائ كذلك من حاةث تدعامةه أكثةر  ، اعل المجتم الام  لعمل المد ةر بالتعامةل خةارج  يفك ْ ن َ ت الفرص عل م ِّ تفو  بالمؤييات المدنا ، تلك ال وه.  القانون، أا يلجأ إ التغاير عن طريق ميلك العنف ا نوب، فإنها لا تزال ترقب الوضة أما عن اض حرك النهض اليلفا في ا عل ا رض اميتجداته، لتعلن عن نفيها افق صاغ نهائا ، اإن كانت ملامةح  نات، م أنها امتةداد ِّ زها عن بقا المكو ِّ رض أضح يما  فكرها، انشاطها عل ا معاة ، ابعةض صل، من حاث انتماء المؤيةس إ ا  معا الإحيان في ا مل ميائل ذات انعكاس مبا ا ً عضاء. ايظل ميتقبلها رهن  ا شر اغير مباشر عل اد مة ا، العل من أهمها: مدى قدرتها عل التعاطي ا ً اجنوب ً شمالا  المجتم الام خاار الوحدة  وار الوط  خرج بها مؤتمر ا  بالصاغ الفادرالا ال ، اقدرتها علة خلاقي في المبالغ بالاعتزاز بالعنصر  إعادة النظر من المنالق الشرعي االتربوي اا (ا د ذاتها، اكةذا  غرافا هته ا ز  مل من سمات التما  هوي)، كما لو كان إدراك مآلات الانفصال اعواقبه عل المدى المتويط االبعاد ، نوب قبةل عل ا فق للنظر إ مشكلات الوطن اأزماته حاثما كانت  الشمال؛ اذلك م تويا ا رك إيلاما ااع  ن ا  ا). ا ً (قضا صعدة نموذج ا متيم بالنضج؛ فإن التوصةا ج، أا ّ قمان بمحاال ضبط الميار، من حاث عدم الاكتراث بضغط الشارع المهةا ةراك الانفصةالي  و ضغوط فرقاء الفكر االيااي من المنةتمين إ ا  رار الا ح، ّ الميل اذلك كي يتاور دار رك  ا رد ميتجاب للضةغط إ عنصةر من صان للوعي، امن فريق إ حامل لراح ريال تربوية افكرية ٍّ ي ِّ ياايي ند اأخلاقا ، صبح ذات حضةور فاعةل في ُ عد حضاري؛ احانها يمكن أن ت ُ ذات ب جنوب الامن اشماله اشرقه اغربه.

178

Made with FlippingBook Online newsletter