السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

المبحث الثاني

الأنةطة والجح لف والموا ف

: الأنةطة: ً عولا جوري في خلاف  من منالق مهم ا ته للشاخ المؤيس الوادعي فإن نشةاط وانب؛ امن ذلةك الرجل يتمحور حول القاام بدار الشاخ التقلادي في بعض ا سماء االصةفات، اإن  لوها اا  الدعوة إ تصحاح العقائد بأقيامها الربوبا اا ا م خط الشاخ مقبل الوادعي ً لوها ، تمشا  تركزت أبرز ما يكون حول جوانب ا امن قبله زيرة اغيرهةا: الشةاخ كبر للدعوة اليلفا المعاصرة في ا  المؤيس ا مد  بن ارب البدع العملا في العبادات بصورة خاصة ، ثم  الوهاب، اكذا التدريس، ارعاي شؤان الدار االداريين فاها من الامن اخارجهةا؛ هةذا إ جانب تولي الإجاب عل الفتااى من داخل الامن اخارجها، شفاه اكتابة ، ثم جوري المدريي: الفقهةي  اه الشاخ ا عادة ما تأتي موالا لا  التقديم للكتب ال عل خصومه؛ الذين هم إ تزايد الا ياما ِّ ي للرد ِّ ديثي، أا تعمل عل التصد  اا بتراث الشةاخ تع  نشا بإطلا تلك ال  خيرة، غير أن أهم تلك ا  في الآان ا الوادعي، أ رح االتعديل، اإن جاءت تصب في عر لديهم بإحااء منهج ا ُ ا ما ي جوري، االوقو في اجوه مناائاه.  ملها في قالب تعزيز موق الشاخ ا : الجح لف : ً ث ني ا في حااة المؤيس الراحةل ً و ما كان قائم  الف هذا الفصال عل  يتموض من الن احا الشكلا ، اإن اختلفت طباع ذلك التحالف امآلاتةه علة الميةتوى ، فعصف بنظام ياايةي كةان يوالاةه  الداخلي؛ حاث حدث متغير الربا الام ا، كمةا حةدث مر في التعامل معه نيةبا  تلف ا  جوري بالمالق، اأت بآخر  ا

عبد

67

Made with FlippingBook Online newsletter