كان لا قدرة له بالذهاب إ هنا اإ هنا - : جبهة كتةا أا حاشةد يع - : مةن اايتااع أن يقوم بمجهود له في بلده من القاام في اجه الرافض هناك أع أير أا قتل بعض رؤايهم الذين يقومون بالفتن في دماج، فإنهم قد ايتباحوا دماء أهل دماج، فانبغي أن تيتباح دماؤهم في كل بلد. اهة" (1) . ام ايتغراب ةا ً ال أا يواه عبارة كهذه تظهر فرق ّ الباحث أن يصحح باجم ق علاها حة ل َ ع ُ لم ي خرى، ال ا بانها ابين تلك العبارة المتداال الشهيرة ا ً كبير جوري ذاته باعتراض أا اتهام بالتحريف؛ فإن التأكاد جدير عل مضمون باان ا الشاخ الإمام ارفاقه؛ من حاث ااجب الدال في حماي مواطناها أينما كانوا، امن جاءت رد فعل لا يمكةن جوري في مقولته ال ، اخاأ الشاخ ا ٍ طر معتد ِّ أي أاردها الإمام ا عن تلك ال ً تلف كثير ا، م أنها ً بصاغتها الواردة آنف تبريره، ح ا في مزيد من إشعال ً رب، اإيهام ارفاقه في باانهم؛ إذ تظل عامل تويع لدائرة ا الفتن العمااء، امهما تكن بواعثها من حاث الشعور بالمرارة االقهر االتواطؤ عل إبادة دماج اطلب العلم فاها بوجه خاص؛ باد أن الشرع ينبغي أن يضبط ميةلك ماع ، ايلجم عواطفه بكابح العدل، اعدم الانياا إ أن تةزر اازرة الفرد اا اث لا ، ازر أخرى من أن ينظر إ د ُ ب مر من كل اجوهه، اتداعااته كآف ، ا لا ياما أن دعوة كتلك ياذهب فاها أبرياء، ايتيهم في تويا رقع المواجهات الفعل المتبادل كذلك. ِّ لتشمل قبائل امناطق أخرى بداف الانتقام ارد باد أن اللافت - خرى ه ا من ا - في باان الشاخ الإمام ارفاقه تةراجعهم عن كل تنظيراته اال الشاخ الإمةام م اليابق بهذا الشأن؛ امن ذلك بوجةه - - خاص اج، حةين م لنجدة عالم أا ميتضعف، في مثل حال دم ِّ دل المحر حشر ا حرج هنا حين د أد ا بالثوابت؛ اذلك عل حين لم ً ذلك في اليابق تفريا عد اج من خارج أهلها اط عاد فاعتر بمشراعا الدفاع عن دم لبتها، كما رأينةا! اذلك ينيف كل ذلك الإصرار اليابق من الشاخ الإمام عل أن ماالب الشةاخ إنةه الف لمنهاج أئم اليلف؛ حة جوري بنصرة دماج عبر مقاتلين باطل ا ( 1 ) ال، "الباان التفصالي ّ باجم :" http://aloloom.net/vb/showthread.php?t=21253
81
Made with FlippingBook Online newsletter