السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

- المو ف مي ال

حوثييي:

وثا ، افي يبال ذلك  ا ضد ا ً صوات اليلفا اقوف  جوري بأعل ا  ر ا ُ ع مد الإمام؛ الذي رفض مشايعته في دعوته لمواجه  اختلف م أقرب رفاقه أمثال خير في  جاء الهجوم ا وثاين، ح  الشاع ا 2431 ل الإمام موقفه جز فعد ا، م ئا جوري اأنصاره  به علاه بعض طلب ا ما رد - اقد يبق باان ذلك في موضةعه - افظ صةعدة؛  ذلك أن مركزه بدماج يق عل مقرب من مدين صعدة عاصم يااران عل المحافظ كاف ، اهو ما ُ يااران علاها، كما ي ُ وثاون ي  حاث بات ا دادة  وثاين بمنااشات  ب في قاام ا تيب ضد اليلفاين في دماج في يبتمبر / أيلول 2434 خيرة من عام  شهر ا  ، يرعان ما تم تاويقها، غير أن ا 2433 ا من ً ديد  ، ا 24 أكتوبر / ال من إ يناير  تشرين ا /  كانون الثا 2432 ا ً ا خانق ً ، شهدت حصار ديث فاها، شمل الاعام االشةراب االةدااء، امنعةت  اج اطلب دار ا هل دم  حملا جاءتهم من بعض مناطق الامن من الوصول إلاهم، بدعوى أنها  ت الإغاث ال جةوري  صار مواجهات عيكري بةين ا  للت ذلك ا  يلح ، اقد  مل با  وثاين من الار الآخر؛ مما أيفر عن مقتل  اطلبته من طر ، ابين ا 12 ةا ً طالب ا، اإصاب أجنبا 03 راح متفاات ، ناهاك عن القتل رح في صفو طلبة اا الدار الامناين، الم تتوقف الاشتباكات بين الارفين إلا بعد هدن قادهةا الشةاخ بن حيين حمر مال يناير  الله ا /  كانون الثا 2432 . غير أن أاضاع التوتر تعود بين حين اآخر، اآخرها في يولاو / تموز 2431 ، ثم لول أال أيام عاد الفار في  ر تاو 3 أغياس / آب 2431 من نشوب اقتتال بةين ً و عشرين قتةالا  ه، ااقوع ّ ميلحين حوثاين اقبائل بانهم يلفاون في مناق منب ه، ثم ما أعقبه مباشرة من عودة المواجهات ّ وثاين، ااثنين من أبناء مناق منب  من ا بلغت ذراتها  اج ذاتها، ال وثاين االيلفاين في مناق دم  الميلح بين ا يةوم 23 أكتوبر / ال  تشرين ا 2431 ؛ ما أدى إ اقوع قتل بلغ عددهم أكثةر مةن 14 رح ااز عدد ا ا 324 في ذلك الاوم احده، ناهاك عن فتح جبهات أخةرى و ، اأرحب افظ ا  في حاشد بمحافظ عمران، احرض بمحافظ حج ، اكذا بمحافظ صنعاء، ااقوع قتل اجرح اايتمرت بالنيب إ - اج دم - بلغت ح

عبد

97

Made with FlippingBook Online newsletter