العلاقات الخليجية-الخليجية

وضاع هذه المنطق يرغيون ِ ليجي وغر ه من المهتمين ب  ونعتقد أن اقنسان ا 

التعر  ية  ف على طييع العلادات بين أعضاء هةذا المجلةس وخلضيا ةا التار ومسارا ا الت ً الي والمستقيلي ؛ وذلك نظر  اها ا ا عاوني والتصادمي وا ً الأهمي ا إ تمثلها هذا المنطق العا .  الاستراتيجي ال و ليجي  اول فهم العلادات ا  يهدف هذا اليحث بصض عام إ - ليجية  ا وتقييمها إطار التداخل بينها وبين السياسات اقدليمي والدولي ، ود راس أيةن  ق  تتجه تلك العلادات، واليحث المسار المنشود الذي  ر  ق لأبناء هذه الدول ا والتقدفي والازدهار. ً ويسعى اليحث أيض ً ا لتحديد معا رؤي استشرافي مسةتقيلي لمصةر الةدول  تشك  ليجي ال  ا  ليج العربي . ولا يمكن استشراف المسةتقيل  لس التعاون لدول ا ل  ألقت بثقلها على "كلي " الكيان المشةك  ي ال  من دون إدراك التجرب التار  ل لةدول ي أرب لابد  قب تار  لس التعاون، ولا تزال مؤارة فيه. ويمكن إجمال تلك التجرب من دراستها، بداي من عقد السيعينات من القرن العشرين الودت الراهن. فعلةى وح الرغم من أن اقعلان لس التعاون دد تم أاناء انعقاد مؤتمر دم لقادة الةدول عن ديافي المكون له أبوظ يةي، 32 مايو / أيار 4894 ، وعلى خلضي مؤتمر سابق جمة وزراء خارجي هذه الدول الرياض ، بتاريخ 1 فبراير / شياط 4894 ، فإن مطل الثمانينات لا ًّ ي  يشكل سوى حلق ممتدة تار ًّ ًّ ا وسياسي ًّ ًّ ا واجتماعي ًّ ا من حلقات سابق بدأت عنةدما لس العموفي عن سياس الانسةحاب "العسةكري"  أعلن حزب العمال البريطا ليج  و"السياسي" من منطق ا ، 44 يناير / ك  انون الثا 4849 ، ُ علةى أن ي ُ َ شةر َ ع ً تنضيذ القرار اعتيار ً ا من 14 مارس / آذار 4874 .  وض درار الانسحاب البريطا عةرف بةالضرا ُ ديات مةا ي  المنطق أمافي ُ الاستراتيجي والسياسي. ِّ ودد كشضت تلك المرحل ، كما سييي ِّ ن اليحث، معضلات  حالت دون تمك  التكوين الداخلي أو المحلي ال  ن هذه الكيانات من ملء الضةرا الناجم عن الانسحاب، على الرغم من استعادة سياسا ا الاستقلالي تلك الضتر ة. تةؤار  كما كشضت عن "الأوضاع التنافسي " بين المحاور اقدليمي الثلااة الة

01

Made with FlippingBook Online newsletter