العلاقات الخليجية-الخليجية

بالانسحاب من الكويت خلال أيافي استجاب لطلب عر بةي ً متزن بعيد ً ا عن اقدان والتهديد والاستضزاز. ودد أبلغ الملك حسين الرئيس المصةري ، ميةارك  حسة ،

لب من الملك حسين السةضر إ ُ ميارك، ط  بذلك. وبموافق من الملك فهد وحس ُ بغداد للحصول على ضمانات فعلي من القيادة العرادي بالانسحاب الضوري. طلب لس جامع الدول العربي لمدة جيل إصدار درار من ِ الملك حسين ت 19 ميارك على  ل بغداد. ووافق الملك فهد والرئيس حس ِ له علاج هذه المس يتس ضةرها  هود ادتراح عقد دم مصغرة الرياض جيل، وكان من بين ا ِ ذلك الت الأردن والسعودي ومصر واليمن ( 1 ) .

ساع ح

جرت اتصالات بين الملك فهد و أمر الكويت، الشيخ جابر الأحمد الصةياح ، الموجود الطائف بعد أن تم احتلال الكويت، وييدو أن أمر الكويت رفض فكرة إعةلان القم المصغرة ديل الانسحاب العرادي من الكويت الأمر الةذي أدى إ السعودي إلغاء القم المصغرة. وعلى الضور ، أعلن الرئيس العرادي تراجعه عن وعده للملك حسين بالانسحاب والمشارك القم المصغ لس جامعة رة عقب إعلان الدول العربي إدان العراق ( 2 ) . عقةد تلك الأجواء المشحون ، دعت مصةر إ ُ اجتماع طارئ لقم عربي القاهرة. وع ُ قدت القم ، 8 أغسطس / آب 4880 ، غليي ِ غياب تونس. ودررت القم العربي ب 43 ً صوت ً ا إدانة اجتيةاح العةراق للكويت وعدفي الاعتراف ةيش انسحاب ا بما نتج من ذلك الاجتياح. ودعت إ

لةيج  العرادي من الكويت. ودررت القم الاستجاب لطلب السةعودي ودول ا العربي بنقل دوات عربي لمساندة دوا ا المسلح الدفاع عن أراضةيها ضةد أي در بنا ملاحظ أن منطوق الضقرة السادس من مشروع القر عدوان خارجي. و ار الذي ددمه وزير خارجي السعودي ، سعود الضيصل ، امع الدول الأمين العافي إ العربي ، القلي  الشاذ يةي، رؤسةاء امع وتقديمه إ وطلب طياعته على أوراق ا الوفود كان ينص على "أن القم العربي تقرر الاستجاب لطلب المملكة العربية ( 1 ) ليج  الكااب الىبيض: الىردن وأزم ا ، ، 4884 1 - 4 .

)، ص

(عمان

ياة  ا ، 2

أغسطس / آب 4880 .

)

( 2

جريدة

018

Made with FlippingBook Online newsletter