العلاقات الخليجية-الخليجية

و نظر ً  يتناولها اليحث، فقد تم  الضترة الزمني الطويل ال ا إ  ٍ فصول تقسيمه إ ٍ يتناول كل ِّ يي ُ ، م ً ددة  ً زمني ً منها مرحل ِّ ُ ً ً ً ً ن ً ا أهم العوامل المحلي واقدليمي والدولية  المؤا  ليجي  رة ومسار العلادات ا - ليجي فيها، م متا  ا بع تطور تلةك العوامةل والعلادات المراحل الزمني اللاحق . يتضمن الكتاب سيع فصول؛ ييدأ الضصل الأول بمسح تعريضي حول "ديمة غرا ليج" إطاره ا  ا - السياسي "الكلي" الذي يشمل ضضتيه: الشردي اقيراني ، ُ الذي لا ي  والغربي العربي ، وامتداده الشما ُ َ ع َ  د  ةاه وإنما هو "معبر ضيق" با ً ضض ً العراق لا ليج أبعاد  ري . ويوضح مدى تعريضنا لقيم ا  يتجاوز طوله عشرة أميال المود من عدة زوايا : هي ، يوسةتراتيجي والأعمةاق يوبوليتيكي وا "النضطي " ا ضاري والديني لتضاعلات المود .  ي وا  التار على ال  ويركز الضصل الثا مةن مرحلة ً ضض الغربي العربي للخليج، ابتداء ً عافي  النضوذ البريطا 4904 عافي  درار الانسحاب البريطا وح 4849 ، وما جانب خلضيات التكةوين أعقب ذلك من ظهور الأشكال السيادي المنطق ، إ الاجتماعي والسياسي وموادف القوى اقدليمي الثلاث (السعودي والعراق وإيران) وموادف القوى الدولي المتصارع . وندرس الضصل نضسه ملابسات الةدعوة إ ُ اد بين إمارات الساحل الع  الا ُ المتصالح  ما أبوظ : وهي ، يةي ود بةي والشةارد والضجر ة وعجمان وأفي القيوين ، منذ نهاي عافي 4847 ، عندما أبلغت بريطانيا شيوخ اقمارات بقرارها حول الانسحا ب من المنطق عافي 4874 . كما نتناول إعةلان جانةب اليحةرين ودطةر إ  اد" الذي ضم اقمارات المتصةا  "الا ، 37 فبراير / شياط 4849 ، والذي انضرط عقده 31 أكتوبر / تشرين الأول 4870 ، ثم ديافي اد اقمارات الست باسم دول اقمارات العربي المتحدة  ا ، 3 ديسمبر / كةانون الأول 4874 ، يم  (وانضمت إليه رأس ا 40 فبراير / شياط 4873 ) بعد أن تمكنت أبوظ يةي ود بةي  من حل  دودية ، البرية واليحرية  خلافا ما ا ، 49 و 48 فبراير / شياط 4848 ، بوساط دطري بذلها أمر دطر الأسيق ، الشيخ أحمد بن علي آل  ، اا زوج ابن الشيخ ، راشد بن سعيد آل مكتوفي ، حاكم د بةي آنذاك. وسنيحث ً

04

Made with FlippingBook Online newsletter