العلاقات الخليجية-الخليجية

ًّ لي  ، ذلك إطار انعكاسات الانسحاب البريطا ًّ ة ًّ ا وإدليمي ًّ ة ًّ ا ودولي ًّ ا، فتةرة ِّ السيعينات، ونيي ِّ ُ ن أسياب إدصاء اليحرين ودطر والسعودي والكويت وسلطن ع ُ مان عن أي ادي أو تنسيقي ودتها، وهو ما يكشف عةن صةر  صيغ ا اعات القةوى اقدليمي والدولي . و الضصل الثالث ، سنيحث مرحل الثمانينات؛ بداي من الثورة اقسلامي طهران الأول من فبراير من منضاه إ  مي  إيران وعودة آي الله ا / شياط 4878 ، رب العرادي  ثم اندلاع ا - اقيراني سيتمبر / أيلول 4890  ثمةا امتدت إ  وال عافي سنوات ح 4899 ونهاي  . وشهدت هذه الضترة استكمال الانسحاب البريطا ً أبرمتها بريطانيا م الدول المستقل حديث  فاعلي معاهدات الصداد ال ً لةيج  ا ا امتدت بين عامي  وال 4874 و 4894 ُ . كما شهدت بداي ُ فترة الثمانينات انضمافي السعودي و هود الوحدوي منطق ا سلطن عمان واليحرين والكويت ودطر إ  ليج، ليس على أساس "وحدوي" مثل إمارات الساحل المتصا  ا توحةدت  ال

دول اقمارات العربي المتحدة، وإنما على أساس "تنسيقي" لمجلس التعاون. لقةد " السيعينات كرد فعة جاءت الصيغ "الوحدوي الأو ل علةى الانسةحاب ومن أجل ملء الضرا الاستراتيجي "المحلي"، حين جةاءت الصةيغ  البريطا رب بين  "التنسيقي " الثمانينات لملء الضرا الاستراتيجي "اقدليمي" و مناخ ا أدوى دوتين إدليميتين المنطق ، وهما : العراق وإيران. كما شهدت هةذه الضتةرة عمق التضاؤلات الد ولي وصو ً ً ما يكاد يشيه "الاستلاب" الكامل قرادة المنطق إ وتنوع خيارات كل دول . و الضصل الراب ، ييحث الكتاب انعكاسات "الغزو العرادي" للكويةت ، من أغسطس  الثا / آب 4880 ، تزعمته الولايات  رير الكويت" بتحالف دو " ثم المتحدة الأم ، كي ر 47 يناير /  4884

لا

كانو ، وأار هذه الزعام على استلاب ما تيقى من "إرادات" المنطق "وإيرادا ا". كما يكشف "العجز" التةافي لقةدرات ًّ لس التعاون "عسكري ًّ " ا" التلاؤفي م المقتضيات "الدفاعي " والتنسيق "الأم ظل الموادف "المتياين ". ن الثا

05

Made with FlippingBook Online newsletter