العلاقات الخليجية-الخليجية

جديدة ضد اقسلافي. وأصدرت جماع من كيار علمةاء المغةرب ،

منتصةف

/ أيلول 4880 ، ًّ ًّ ا على بيان رابط العا اق سلامي جاء فيه: ًّ ييدو جلي ًّ ا اليوفي

رد

سيتمبر

و ألةف عةافي  روب الصلييي ضد اقسلافي والمسلمين تتودف رغم مرور  أن ا روب الصهيوني المعاصرة، المسلح والموجه ، مةن طةرف  على بدايتها، وأن ا الاستعمار الغرب الصلي - ي ة يةي تشنها إسرائيل ضد الأمة العربية ،  ديد، ال ا ليست إلا الو روب.  ضي لهذه ا  جه الآخر ا ، واليوفي تواجه الأم العربي اقسلام - ي أخطر وأعظم تعيئ حربية عالمية ، - صلييي كبر دةوة ِ وي الشعب العرادي الشقيق، وتدمر ه كة صهيوني ، لمحاصرة و - عربي إسلامي وإحكافي السيطرة على المنطق العربي كلةها، بزعامة الولايةات المتحدة الأم

كي ر . و الودت الذي صد لس الأمن على هذه التعيئ فإنه ق فيه ا إزاء ما دامت به إسرائيل من عدوان واحتلال قراضي الدول العربي ، ً رك ساكن  ً خلال  ازر وحشي للشعب الضلسطي و 10 عافي مضت، ومن عمليات اقرهةاب اليوفي، الشيء ا وهدفي الييوت وتقتيل الأطضال المستمرة ح لذي يقدفي الدليل القاط على أن جل ما تدعيه دول الغرب من حضارة وعدال ودفاع عن حقوق اقنسةان ً ما هو إلا زيف وتضليل. وم العلم أيض ً لاف العرادي  ن ا ِ ا ب - هو دضةي  الكوي ً ق إطلاد  ص العرب وحدهم، ولا  ت  عربي ً ا للقةوى الاسةتعماري الغربية ا لتدخل شوؤنهم. وما ه ي إلا طائض من العلماء التابعين لمؤسسات حكومي الشرق الأوسط،

والذين كان عليهم أن يتحاشوا الزج باسم اق سلافي حلي الصراع السياسي بين نسيات، واز الاستعان بالقوات المتعددة ا كومات العربي ، دد أصدروا فتاوى  ا وهكذا يتيين أن خطورة فتاوى هؤلاء العلماء لا ريف ميدأ مةن  تكمن فقط ضاظ على شخصي الدول اق  أعظم ميادئ ا سلامي وسياد ا واستقلالها وديمتةها تكمن اختراق هةذا  تغطي الأخطار ال وحضار ا المتميزة، بقدر ما دف إ الميدأ، بوجود جحافل عسكري مسلح من بعض الدول الغربي المسةيحي علةى أراضي المملك العربي السعودي ، لأول مرة منذ ظهور اقسلافي ديل أربعة عشةر

040

Made with FlippingBook Online newsletter