العلاقات الخليجية-الخليجية

ً ً ا، و ليج العربي . والسيطرة العسكري المياشرة على سةيادة دول  كذلك دول ا المشرق العر بةي، وانتشار النضوذ السياسي والعسكري على المنطق كلها، وتنتهي

درن

ما لا يعلم أحد إلا الله، ما ستؤول إليه أحوال الأم العربي . إ ن الاستنجاد بقوات ِ ودد استند علماء الدين الذين أفتوا ب

ٌ غر مسلم حةرافي ٌ َ أسياب مستمدة من القرآن الكريم: منه "و إ َ َ لا َ َ ةا و ًّ لي َ م و ُ وا منه ُ خذ ت َ ت َ ًّ َ ُ ُ َ َ لا َ ا" ً صةر َ ن ً َ (سورة النساء: 98 )، و" َ لا َ " (سورة المائةدة: َ اء َ ولي َ أ ٰ ى َ ار َ ص الن َ و َ ود ُ ه َ ي ْ وا ال ُ خذ ت َ ت َ َ َ ٰ َ َ َ َ ُ َْ ُ َ 24 ،) وا ُ ن َ آم َ ذين  ا ال َ ه  ي َ ا أ َ و"ي َُ َ  َ َ َ َ لا َ َ وا ع ُ خذ ت َ ت َ ةد َ د َ ة و د َ و َ م ْ ال ِ م ب ِ يه َ ل ِ إ َ ون ُ ق ْ ل ُ ت َ اء َ ولي َ م أ ُ ك و ُ د َ ع َ ي و ِّ و ُ د ََ َ ْ ِ ِ َِ َ ُ ُْ َ َ َ ُ ُ َ َ ِّ ُ " (سورة الممتحن : ِّ ق َ ح ْ ال َ ن ِّ م م ُ ك َ اء َ ا ج َ م ِ وا ب ُ ر َ ض َ ك ِّ َ ْ ِّ ُ َ َ َ ِ ُ َ َ 4 ). ودد استدعوا من السن النيوي موع من الأحاديث، ومنها أنه روي عن الن يةي  صل   ى الله عليه وسل  م أنه: خرج بدر فلحقه رج إ  ل من المشركين، فقال له صل   ى الله عليه وسل  : م "ارجة ، فلةن أ ستعين بمشرك" : ودال ، "لا نستنصر ب ِّ هل الش ِ ِّ رك".

المنطق، فإن داعدة الضرورات تييح المحظورات، هةي داعةدة أما بالنسي إ ليةل كةل  قت بصض مطلق فإنها ستدف إ ِّ ي ُ نسيي وتطييقها مقيد، لأنها إذا ط ُِّ المحرمات. وإذا كان الن يةي  صضوف المسلمين، واستعان بدروع صضوان، فإنه كان يتحكم هذه المساهم ، أما ليج، فلم تستعن بقيائل مشرك ، بل بقوة عظمى لا ددرة لهةا  السعودي ودول ا على ضيطها وإيقافها. إن أم ت  كا هي ال طيم  رب والسلافي، و سييل  ضرض ا

  ى الله عليه وسل  م دد سمةح لقزمةان ب القتةال

صل ر

العراق ( 1 ) . انب المسيحي، صو و ا لس الأسةادض الكةااوليكي الولايةات ت المتحدة ، 43 نوفمبر /  تشرين الثا 4880 ، غليي ِ ب 318 ً صوت ً ا ضد 42 بالموافقة ارجي  وزير ا على إرسال كتاب إ ، بيكر ، صةوص  ضيط الأعصاب يدعو إ استعما ليج. و  ل القوة ا 42 نوفمبر /  تشرين الثا ، لةس أرسل رئيس مؤتمر ً الأسقاف كتاب ً الرئيس بوش يقول فيه ا إ :  إن استعمال القوة ضد العراق دد يشك  ل ( 1 ) ماع اقسلامي ( منشورات جمعي ا 2 ،) ليج وثائق إسلامي  حرب ا ، (درطي للطياع والنشر، الدار الييضاء ، د.ت)، ص 12 - 18 .

041

Made with FlippingBook Online newsletter