العلاقات الخليجية-الخليجية

العقد الأول من القةرن عقد التسعينات. واستمرت ملاحق النظافي العرادي إ ً شنت الولايات المتحدة وحلضاؤها حرب ديد، ح ا ً ا شامل ضد العةراق عةافي 3001 تي. ِ احتلاله، كما سي أدت إ -ب انتهاء الحرب الباردة الةذي
اد السوفي
رب الياردة بانهيار الا
انتهت مرحل ا  كةان يشةك  ل ً خطر ً ليج نظر الولايات المتحدة الأم  ا على منطق ا ر كي وحلضائها الأوروبةيين وبعض الأنظم الرسمي على المستوى اق ةرب، سةعت
دليمي. وم نهاي هذه ا تعزيز هيمنتها الدولي واقدليمي . ومن أجل الاستضراد بالهيمن الولايات المتحدة إ ليج،  على منطق ا
أعلن ديك تشي ، مطل عافي 4880 ً ، وكان آنةذاك وزيةر ً ا دد تتعرض للتهديةدات
ب التركيز على ضمان إمدادات النضط ال " للدفاع، أنه من دوى إدليمي المنطق . لذا ، زيرة العربي ، ب التركيز على الدفاع عن شيه ا فهناك لاعيون إدليميون لديهم إمكانات كير ة كةالعراق وإ يةران" ( 1 ) هةذا و السياق، فرضت الولايات المتحدة هيمنتها على المنطق وكثضةت مةن وجودهةا العسكري. ليجي  ار العلادات ا ِ تضافرت جمي العوامل المذكورة الت - ديد
ليجي و  ا

لس التعاون خلال عقد التسعينات. آفاق مسارات الصراع والتعاون بين دول ثالثا: مسار الصرا ع في العلاقات الخليجية - الخليجية في عقد التسعينات 1 . السعودية ا- لكويت سم بعد
ري دائم بين الدولتين
لا تزال هناك خلافات حدودي بري و ؛ نذكر من
لاف حول جزيرتي أفي المرادفي ودارور ال  ا ي طالب الكويت بضةمهما لسيادته وترفض السعودي ذلك على الرغم من إعلان الطرفين عةن التوصةل إ ( 1 ) ؛ لوران، ليج المل السري  حرب ا ، مرج سةابق، ص 19 - 18 ؛ وانظةر: إدريس ، مد السعيد،
النظام الإقليمي للخليج العربـي، مرج سابق، ص 241 .

ها

سالنجر

059

Made with FlippingBook Online newsletter