العلاقات الخليجية-الخليجية

ً شرفي الشيخ ومضائق تر ان جنوب ً ا. وكان ذلك كله بتحالف إسةرائيلي غربة ي؛ ة فكانت نكس يونيو / حزيران 4847 .

ليخضي بدائل استراتيجي أخرى غر "الاحتلال المياشر"  جاء الانسحاب البريطا للتعامل م المنطق ، ويندرج هذا اليديل الاستراتيجي التحول من منطق "الاسةتعمار ة ً تتخذ طريق  ديث غر المياشرة" ال  "الهيمن اقمبريالي ا التقليدي المياشر" وآلياته إ ً ا اهات هذه السلط ودرارا ا بمةا مؤسسات السلط الدول الوطني ، وتكييف ا إ دفي المصالح والأهداف البريطاني ذا ا بطرق غر مياشرة. لقد  فتحت مظل "السةيادة والاستقلا برة الاستشاري " ووسطاء العلادةات  ل" الدور "لشركات النضط" و"بيوت ا أرست بريطانيا أسسةها  ارجي ال  الدولي والعام لتمرير السياسات الداخلي وا ليج، وذلك فيما يتعلق بالآتي:  مرحل احتلالها المياشر لكيانات ا 4 . معدلات إنتاج النضط والتحكم أسواده العالمي وأسعاره. 3

. التحكم إنضاق عائدات النضط وصرفه تنمي "خدماتي واستهلاكي " " على مدى متوسط أو طويل  غر إنتاجي لا تؤسس "لقواعد إنتاج وط الأجل. 1 . ها  ةدفي مصةا  " ربط تدوير عائدات النضط باسةتثمارات "أجنيية ً الادتصادي تيع ً ا لدرجات الهيمن الممارس على دول ا لةيج وتوزية  المصالح بينها. بذلك، يتم التحكم "العائدات" من بعد الةتحكم "اقنتاج". 1 . إغراق المنطق بالعمال الأجنيي . 2 . سوق السلاح والصةرف علةى زء الأكبر من المشتريات إ توجيه ا برات الأجنيي الملازم له.  ا 4 . ديثي " شام  تزامن الانسحاب م "إجراءات ليجي  ل لأوضاع النظم ا و"التحكم" تطورها السياسي والدستوري. ، هكذا ًّ يتم الربط بريطاني ًّ ا بين "الاستقلال" و"التحديث" والأبعاد الأخةرى يةث  تص بإنتاج النضط وعائداته ومسارات التنمي وتوجيةه المشةتريات  فيما

48

Made with FlippingBook Online newsletter