العلاقات الخليجية-الخليجية

ً المخطط، بل رأوا العراق خطر جذب بغداد إ ً ليج منه. وكةان  ب حماي ا ا اذ مودف سل  ن ذلك تشجي العراق على ا ِ من ش يةي، لشعور القيادة العرادية ُ نها أ ِ ب ُ هملت كقوة إدليمي المنطق . آارت الولايات المتحدة الأم ر كي اختيار إيران الشةاه لتكةون الركيةزة أو

للخليج، وعملت على تزويةدها بالأسةلح  "الدعام " الأساسي النظافي الأم اللازم للقيافي بالدور المطلوب. لذلك ، أطلق اليعض على تلةك السياسة تعةير "الدعام ونصف الدعام " ( 1 ) ، كانت غر راغية أو غةر  السعودي ال إشارة إ دادرة على القيافي بدور ديادي مثل إيران. عملت أم  كا ضد أي توسة سةوفي ركة  ليج وتدخلت بالتعاون م إسرائيل ضةد العةراق بةدعم ا  تمل ا  الانضصالي للكراد لمنعه من دعم سوريا ضد إسرائيل. ولا تزال السياس الأم وتعود جذور الوجود الأم ليج العر  كي منطق ا بةي العقد الأخر من إ القرن التاس عشر، وكان ذلك عن طريق النشاط التيشر ي الذي دةاده الميشةران ، تمكنا من إنشاء عدة مراكز تيشر ي كل من اليصرة واليحرين ومسقط والأ مان والكويت ُ والقطيف وساحل ع ُ ( 2 ) . أول اتضادي م سلطان مسقط ؛ ليز، إلا أن ا الأمر الذي أاار حساسي اق لسةلطان أكد صدق نواياه واستعداده التافي لعقد معاهدة مماالة معهةم، علةى أن ينهضةوا ( 1 )  بسيو ، دري شضيق، " الاستراتي ليج العربةي: الثوابت والمتغر ات"،  جي الأمريكي ا ل الفكر الاساراجيةي العربـي، ( العدد 14 ، ص ) 98 - 404 . ( 2 ) التميمي ، عيد الملك خلف، ليج العربـي: دراسـ في الاـارخ  الابشير في منيد ا السياسي الاياماعي والسياسي ، (مركز زايد للتراث والتاريخ، أبوظيةةي، 3000 ،) 4911 ،   كوم الأم  عت ا ( James Contine ) ( Samuel Zwemer ؛) فقةد تتمحور حول أمرين أساسيين : هما ، ضاظ علةى  ها النضطي وا  ضاظ على مصا  ا أمن إسرائيل.

ر ود

كي ر

ر

و صموئيل زويمةر

جيمس كانتين

حسةاء ر كية

و عافي

ص - 24 ً ؛ وانظر أيض ً ا: شاكر ، مود،  ليج العربـي،  موسوع جارخ ا ( 3002 ،) ص 219 . http://bit.ly/2FmGZ7u 22

71

Made with FlippingBook Online newsletter