العلاقات الخليجية-الخليجية

. أفغانستا  تزامن التدخل السوفي ن م الثورة اقيراني ، ثم ديافي تنسيق "خليجي" تتزعمه السعودي وتنسيق "عرب ي" يتزعمه السةادات مة ق عبر مستشار الأمن القةومي  مد ضياء ا  باكستان عهد الرئيس

1

ة

، لةدعم

نسكي يو بر (Zbigniew Brzezinski)

ن غ ي زب ،

ر الأم كي ودتها

هاد اقسلامي" أفغانستان. "ا

كا عن الشاه، فقد أوضح مراديون منذ فترة ميكرة اد "نظافي بةديل" كي وبريطانيا إ

لي أم  ل ِ مس إ

بالنسي

ر ر

"رغي " كل من الولايات المتحدة الأم

ن عة

نظافي الشاه، وذلك منذ إصرار الشاه على تنصيب نضسه بدي ً ً كيديل ليج، وح  انسحابها من منطق ا أجراها عافي  العسكري ال 4849 ب ودافي إنزال دواته جزر أبوموسى وطنةب الكبرى وطنب الصغرى، و تكن بريطانيا دد انسحيت بعد. لكنه سةرعان مةا انسحب ودتها وآار الانتظار ( 1 ) . ططات بريطانيا وأم  لقد رفض الشاه ليج بعد  كا للوجود العسكري ا ، وأعلن رئيس وزراء إيران  الانسحاب البريطا ، أمةر عيةاس هويةدا ، 37 يناير /  كانون الثا 4849 ، ق لها "ملء الضرا "،   أن إيران هي القوة "الوحيدة" ال وليس على بريطانيا وأم ديث ، بل إن الشاه نضسةه  كا سوى دعمها بالأسلح ا ( 2 ) . ةاد مة دول  كما تمادى الشاه عناده، فرفض دخول اليحرين أي ا ليج العربي الأخرى حين كانت أبوظ  ا يةي تسعى جاهدة لتشكيل اد يضةم  ا ليج كاف بما فيها اليحرين ودطر. وزاد على ذلك طموحه بتحويل إيران  إمارات ا ( 1 ) Taryam, A. O. The Establishment of the United Arab Emirates 1950-1985 , (Croom Helm, USA, 1987), p. 65. ( 2 ) Chubin, S. and Zabih, S. The Foreign Relations of Iran , (University of California Press, California, 1974), p. 18. بعةد المنةاورات اليحرية رفض فكرة التنسيق م تركيا وباكستان ن. ودد تم إبةلا المودةف ِ هذا الش ليندون جونسون ، أاناء زيارة هويدا لواشنطن بكل حدة للرئيس الأم  اقيرا ، كي ر / كانون الأول 4849 ن بريطانيةا بعةد

ع

لا

كا ر ن أم ع

ر

ر

ديسمبر

90

Made with FlippingBook Online newsletter