أن تتضمن لفتا ل رت إدارة لكنيسا الىرثوذكسيا الر سيا تقترح ضع القردس د ليا، كما ه ي ال بالنسبا إ القسطنطينيا. بل إن بنود معاهدة سرايك ا - منح ر سيا بموجبها قطعا كبكة في شرق الىناضول ُ بيكو تتيح المجال يعاهدة مماثلا ت ُ أرمينيا، فض ً
لا ً عن القسطنطينيا. ً لكنه نظر ً ا إ انشغال بهات عدة، في أ ر با القوقاز بلاد فارس القيصر ِّ فوق ذلك بتصاعد مد ِّ بها الداخليا، سرعان مرا راح لاء ر سريا الثورة في ا للةلفاء يتذبذ . لهذا السبب، فقد ً كانت الرغبا في إبقاء ر سيا طرف ً ا ر في ا حم من ناحيا هي ال ست زير خارجيا بريطانيا لفكرة الصهيوني بر إعلان ُ ا. اعت ُ بريطانيا تأييدها لإقاما طن لليهود في فلسطين سيلا لاستمالا يهرود ر سريا، الذين كانوا يشك فترض أنها ُ ي مع لليهود في العالم، مقا ما ميولهم ال لون أكبر ُ كانت مهادنا. على ينطبق اينطق ذاته ح ً يهود أمككا الذين هم أ سع نفوذ ً ا من يهود ر سيا الذين كان كثك منهم حديثي هجرة إ الولايات ايتةدة. الفرق الوحيد بين الفئتين هو أن استغلال فكرة الصهيونيا في العاصما الر سيا ، بتر غراد ، لفاء، صد به دعم ا ُ ق ُ ُ بينما ق ُ رح فقرد لف. أما الى ل فقد فشل أما الثا صد به في اشنطن توسيع ا ؛ ُ ففي اليوم الذي أ ُ علن فيه عن عد بلفور، استو لينين على السلطا في ر سيا ، بينما ر ، انضمت الولايات ايتةدة إليها. انسةبت ر سيا من ا كان الهدف الى ل لدى الريي الىمككي ، در يلسرون ( Woodrow Wilson ،) ر هو إنها من ايشاركا في ا ؤ قق ذلك في ظرف ثمانيرا ها. قد أشهر. لم تشارك القوات الىمككيا إلا في معارك أ ر با، كان ذلك الإسرهام كران لهرا أثرر في الشررق ر ال تلت ا الىمككي الوحيد في التسويا ال الى سط. في ذلك السياق، تبد كرم ى مقت الريي يلسون لكل أشركال ا ُ الاستعماري يا س ُ ِّ م ِّ ي بايعاهدات الإمبرياليا، في إصراره على منح كل الشرعو ق في تقرير مصكها بنفسها. ايستعمرة ا
قد رأت أمككا في تقسيم ال شرق الى سط بموجب معاهدة سايك - بيكرو ، كذلك رأت في عد بلفور. فتةريم أي د ر على من سم ً لعنا ً اهم بلفور زمرلاؤه
61
Made with FlippingBook Online newsletter