هندوسعيته بقناععة فإما عاد إ
ّ م َ ديان جمييا ويدرسها ويقرر من في ا ياد إ ا ،
بة من الناس فقط هم من وإما اختار غيرها. والواقع أن
جديد ه أكثر صلابة ،
عظم يستأنسون ما نشؤوا عليه خصوصا أمر ا يفيل ذلك والسواد ا ديان ال روج عنها ولعو معن بعاب اولة ا اط عاد بأطر شديد المنية والتحذير من الفضول المير . لقد وجد الفيلسوف الهولندي ير للعذي يتجعرأ رجا من أزمة ا سبينوزا ديان على النظر المجرد ا ، فقال إن الإيمان لا يتطلب عقائد صحيحة بل عقائعد الطاعة تؤدي إ 1 . فالإنسان بهذا الفهم عليه أن يبذل جهده الاعتقاد الصحيح ، ولكنه غير مسؤول عنه طالما آمن بالله ، تقوم ولكن الإنسان مسؤول عن طاعته ال ولو كانت عقائده خطأ ير ح على عمل ا ، أي غير مطابقة للحقيقة. قيقعة مسعتحيل مقولة سبينوزا هذه تدعم ما ذكرته من أن إدراك ا وأن ، الإنسان عليه أن يبذل جهده الاختيار الصحيح دون أن يتحقق له يقين برها ، المهم هو أن يلتزم وييمل بمقتضى اختياره. اوز هذا النقاش أن أجيب على السؤال الذي قعد قبل أن أ ّ يتوجب عل يطرأ على ذهن القارئ: ما الذي دعانا لمناقشة هذا الموضوع الشائك وما علاقته بم ق أن هعذا الموضعوع ماعات الإسلامية موضوع الكتاب؟ وا وضوع ا - قيقة المطلقة وعلاقة ذلك بالدين قيقة النسبية وا موضوع ا - وكما ذكرت من ، قبل لهو أكبر من موضوع الكتاب ، ، وأعقد ماعات اولة مناقشة موضوع ا و الإسلامية باستخدام موضوع فلسف شائك كالسابق ربما يبدو كمن ااول قتل ذبابة بمدفع ، ماععات تدعو إليها ا فكار ال الآن بصدد مناقشة نسبية ا ولك عه علنا ّ ق المطلق عنها والذي إذا لم تد الإسلامية ونف ا ، نضحت به أعمالهعا. مر دون تمهيد مناسب لربما أشكل على بي من لا خبر ناقشت هذا ا ولو أن لهم بموضوع النسبية والإطلا ي هم من ذلك أن السؤال المنطقع ق. ولكن ا ماعات نسبية وأنها لا تملعك قارئ مستنير سيكون: قد علمنا أن أفكار هذه ا ق المطلق صكا با ، اوز الكلام ععن نسعبية ولكن ما بال هذا الكاتب المسلم 1 سبينوزا، رسال ة اللاهوت والسياسة، تيريب وتقد حسن حنف ، جداول للنشعر، 6100 212
.
، ص
010
Made with FlippingBook Online newsletter