مهعور الناس واتفاقهم على فهم النصوص. ولن يخفى على القارئ الكعر أن ا تعرع اللغعة مهور الذي قلنا إنه الذي يضع التشريع لمجتمع ما ليس هو ذاته ا اكمة على النص ا ، جد زمان ومكان ميين ُ ول جمهور ظر و فا ، بينما الثا هو صاحب التراكم الطويل عبر أزمنة طويلة تكعون اختراع المفردات للميا يستحيل جميه ليجري تيديلا على اللغة حصيلتها اللغة. وبما أن هذا الثا ، فإن هذا يمنح حصانة نسبية للنص ، ول (الظر ) أن يتواطعأ مهور ا أنه لا يستطيع ا بمي اللغوية على تغيير أحكام النص بتغيير الميا ، كل هذا دون ا لإخلال بالقاعد الع وضيناها وه أن اللغة بشرية ومتغير . مهور الظر من الاجتهاد فهم النص حدود اللغة ولكن هذا لن يمنع ا مهور الثابت وضيها ا ال 1 ، يقعول ابعن رف بالتأويل. هذا المي ُ وهو ما ع ق التأويل هو إخراج دلالة اللفظ من الدلالة ا رشد: "ومي الدلالة المجازية يقية إ من غير أن يخل ذلك بياد لسان اليرب..." 2 . وابن رشد يجيعل معن اليقعل التشريع و المرجيية ا ، فهو يطلب تأويل النص باستخدام المرونعة اللغعة ن فهو أعم من ذلعك. ليحصل على موافقة النص (النقل) لليقل. أما ما ننشده ن ننشد تأويل النص باستخدام المرونة اللغة لنحصل على موافقة النص لمصلحة يقررها المجتمع نفسه المجتمع وال ، فلو شاء المجتمع قرر مصلحته بناء علعى منعهج أو تقليد سلف أو تأمل صو عرفا عقل برها ، الناس أحرار تقرير شرييتهم إطار النص المرن بما يرون فيه خيرهم. ر أن ّ نذك كعم النقاش أعلاه كان: ما المرجيية ال السؤال الذي دعانا إ حصلنا عليها ه : المجتمعع الناس والناس لابد لها من حاكم؟ والإجابة ال ، فعإذا كان المجتمع متدينا ، لمعت ُ النص. وحيث إن العنص قعد ع اختار الاحتكام إ ل اتفاق عام مرجييته وه ، فالكلام سيكون عن مرجيية وضعيناها المجتمع ال بمحاذا النص ، وما يمكن أن يترتب على المجتميات المسلمة من ذلك ، وهذا معرد ماعات الإسلامية. موضوع ا مناسب إ 1 ه منتجة ميزه عن الظر ، ولكنه الواقع متغير باعتبار أن اللغة ال ) أقول: (فيابت متباعد جدا. متغير ، ولكن هذا التغيير ادث على مسار زما 2 ابن رشد، فصل المقال، مركز دراسات الوحد اليربية، 6100 91 .
، ص
017
Made with FlippingBook Online newsletter