الدوافع النفسانية للإسلاميين للى طلب الحكم - الاستعلاء الناتج عن التمييز بين المسلم والإسلامي
ميلوم أن (مسلم) ه صيغة اسم الفاعل من (أسلم) ، فهو مؤد لفيل الإسلام ، الإسلام دون أن تفيد بالضرور الفيل. على أن بينما (إسلام ) تفيد الانتساب إ الذي شاع بين الناس هو اليكس ، الإسعلام دون أن فالمسلم هو الذي ينتسب إ يكون بالضرور فاعلا للإسلام (سوى الشهاد ربما) ، والإسلام هو الفاعل لف يل الإسلام باعتبار أنه أظهر انقيادا لله وإسلاما له ، أو الفاعل لفيل الإسلام باعتبعاره ناشطا اليمل من أجل مصلحة الإسلام والمسلمين. وحيث إننا سنرتض هنا ما شاع استخدامه بين الناس ، فإننا سنجيل تيريف الع (إسلام ) على معا ذكرنعا للتو: هو الناشط اليمل من أجل م ماعة المنتظمة صلحة الإسلام والمسلمين. وا من الإسلاميين تكون جماعة إسلامية. كل إسلام هو بالضرور مسلم ولكنه يزيد عليه بالنشاط من أجل الإسلام ب على كل المسلمين نشاطا طوعيا غير المفروضات ال ، وهو بهعذا يشعبه التمييز الإله للمجاهدين على القاعدين بدرجة ر . سع غم أن الكل موعود با لذلك فلا غرابة أن يتكون لدى الإسلاميين شيور بالتفوق والامتياز عن غيرهم من المسلمين تماما كشيور المجاهد بالتفوق على القاعد أو المتطعوع علعى المكتفع بالفرائ ، كقول الشاعر: ررين لرو أبتررت ا يا عابد ا لعلمت أنك في العبرادة تلعر ينن كان يخض خرد بدينوعر ف حورن را ب ردينات ا تت ض ر أو كان يتعر خيلر في با ر ف يول ا يرو التربيحة تتعر ريح العبير لكرم ونرن عبيرنرا رهج الس ابك والغبرار اط ير ولقد أتانرا ينرن ينقراب نبي را قوب صحيح صراد لا يكرذب لا يستوي غبرار خير اللر في أنف اينرئ ودخان نرار تلرب هذا كتراب اللر ي ري بي را ليس الشبيد بميرت لا يكرذب
007
Made with FlippingBook Online newsletter