على عند المسلمين منه المثال ا 1 بيد الن بع م. وحيعث إن َّ ى الله عليه وسعل َّ صل كم والسلطان يمحصان الناس فيخرجان ا أحسن ما فيهم أو أسوأه ، فعإن عمعر لفاء من بيده أتيبت ا الدرجة ال رض الله عنه تألق سنوات حكمه إ ، ح إن المسلمين كانوا اتجون به على عثمان بن عفان وعل بن أ بع طالب رضع الله عنهما خلافتيهما. من هذه السير المتفرد نشأت بين المسلمين الناشطين (الإسلا ميين) حالة من رية" َ يا اليم "النوستا ، فالكل يريد أن يكون كيمر ، ق والباطل يفرق الله به بين ا ويكون فتحا ونصرا للمسلمين المستضيفين. وحيث إن أميز سنوات عمعر بعن طاب كانت سنوات حكمه كما ذكرنا ا ، يا اليمرية تتركز تلقائيعا فإن النوستا كم على موضوع ا ، فمن حيث أر اد الكل أن يكون عمر ، أراد الكل أن يكعون ااك عمر حاكما ح ، ت الشجر ويتفقد رعيته بالليل فينام ، بعز ويأكل ا والزيت أوقات الشد . والذي يزيد من شد هذا التوق خصوصا بين المسعلمين رية عند المسعلمين كام الطغا وانيدام ا رون من غيرهم با ّ المياصرين هو أنهم ميي مين من حكام المسلمين كيمر بن عبعد َّ الميظ ق أنه ح اختيار حكامهم. وا اليزيز ليدله وورعه ، يو أو صلاح الدين ا بع لفتحه ونبله ، كانوا ملوكا ورفيعوا طاب فخلف أبعا بكعر كم وأورفيوه فشوب ذلك سيرتهم. أما عمر بن ا ا بالشورى 2 واستخلف بها من بيده ، فصار ميذر الم كم ومباهاتهم سلمين أمر ا مع غيرهم. كم و كل هذا ساعد إذكاء رغبة الإسلاميين ا نعز وعهم إليه ظنا منهم ساس وهو مصلحة الإسلام أنه أفضل السبل لتحقيق الهدف ا ، وهعم ذلعك متأفيرون بسير عمر كما أوضحنا ، ولكن الذي ينبغ الانتباه إليه هو أن مصعلحة الإسلام لا طاب. ومشكلة الاعتمعاد يمكن أن تقوم على فرد ولو كان عمر بن ا تزل الصعور أفعراد على النماذج التاريخية رواية قصص النجاح ه أنها ، نه ببساطة لا يتسعع فالتاريخ لا يصنيه اليظماء وحدهم ولكنه لا يذكر غيرهم للجميع!
عدا الشيية.
1
شيع. ُ تييين كما أ لم يكن
2
011
Made with FlippingBook Online newsletter