أصحاب الحق: دراسة في نقد الجماعات الإسلامية

يبقى موضوع كعم  أن يكون ا و  الة ا  ا ال عند الشيية الإمامية حيث ولاية آل البيت النبوي للمسعلمين  غاية كما هو ا يهعدف إ   ه من أصول الدين. واليمل من أجل هذه الغاية هو عمل دي رفية الإسلام وإحقاقه من وجهة النظر الشييية ، ولا توجد جماعة غير دينية تؤديعه بشكل مباشر أو غير مباشر ، ماعة إسلامية شييية أن تقوم بطلب ولكن لا سبيل كم إنابة عن آل البيت  ا ، عق  عشر الغائب هعو صعاحب ا  بل إن الإمام الثا الوحيد هذه المطالبة ، ويمكن لمن شهده أن ينصره ذلك ، ولكن دون ظهعوره كم  ماعة تطلب ا فلا حاجة ، وقد أوضحنا خلفية نظرية ولاية الفقيه فلا حجة كم وسيلة لتحقيق ما اختلف الناس حول  الة الثانية ه أن يكون طلب ا  ا ذات الش ء: دولة الشريية سماء تشير إ  تسميته ولكن ميظم ا ، الدولة الإسلامية ، الدستور الإسلام ، سماء  كم الإسلام وغيرها من ا  ا ، وه ت سمى أحيانعا نفهم ثمرتها النهائية بالمشروع الإسلام . وح مراحلها المختلفة وقبل الوصول إ كعم  اه ا ماعة الإسلامية سماء علينا أن نفهم وجهة نظر ا  المقصود من هذه ا ماعات ترى نقصا أو خللا وضع الإسعلام والمجتمع. وقد ذكرنا أن هذه ا المجتمع وحكمه ويكو هو إصلاح المجتمع ليتوافق معع الإسعلام  ن هدفها الإجما كم أو المجتمعع أو  لل ا  بالشكل الذي تراه صحيحا. وقد يكون هذا ا كليهما. عملية الإصلاح هذه ه المشروع الإسلام ، وثمرته النهائية - قعق  أي ماعة ال الصحيح للإسلام حسب فهم ا  ا - هو دولة الإسلام أو غير هعا معن خرى  المسميات ا ، لافة الراشد  وأغلب الظن أن ا - ديعدا  السنوات اليمرية - ماعات (الشيية سيفضعلون ه نموذج دولة الإسلام المطلوبة لدى ميظم هذه ا السنوات اليلوية). كثعر إشعكالا  عقد وا  هذه التنظيمات الشمولية أهدافها ه ا ، فهع تسيى لتحقيقه  بأهدافها ال رسالة فيانية للإسلام دون وح ا أقرب إ ، ماعة وا قيقهعا. لا  الناس والقائم على أمر تبليغهعا و امل لرسالة الله إ  ه الرسول ا ماعات أقول: إن هذا ما تدعيه هذه ا ، نا إشكالات ّ ولكنه وصف لمسياها وقد بي عن الزياد أو التكرا  ول بما يغ  الباب ا  اليمل الشمو ر هنا. كم  السياسة وا ، وفيه حالتان ،

لها هنا.

019

Made with FlippingBook Online newsletter