ديان الإصلاح المجتمي الشامل هو أبرز ما يكون ا ، ثم هعو بقعدر أقعل ال شيوعية حيث تيمل الفكر الشيوعية على إصلاح المجتمع (الإصلاح بمفهعومهم) إطاره السياس والاقتصادي وبقدر أقل الاجتماع . أمعا بقيعة التنظيمعات اربة الإصلاحية فه الغالب متخصصة كحركات المرأ والبيئة والديمقراطية و الفقر وغير ذلك. هذا الشمول المفهوم الدي - ديدا الإسلام - للإصلاح هعو الينصعر المفسر ل نعز وع ميظم التنظيمات الإسلامية اليوم لليمل على الإصعلاح الشعامل للمجتميات والنفور التلقائ من التخصص ، وهو الذي يؤدي حال تكلل عمل ديكتاتورية التنظيم. التنظيم بالنجاح إ ذر هنا خطأ مفهوم لابد من التنبه إليه وا منه: يجب ألا يخلط الناس بعين شمولية الإسلام وشمولية التنظيم الإسلام ؛ فالإسلام أ نعز على عبعاده له الله تيا ، د؟ وكم أطلعق؟ أو كعم ّ سأل: كم شمل من حيا الناس؟ أو لماذا؟ أو كم قي ُ ولا ي مع بشري على أهداف اجتهاديعة منح؟ أو كم منع؟ أما التنظيم الإسلام فهو ولو ح كان مرجيها هو الإسلام ، فه تظل اجتهادية. لذلك ، ي فليس يشفع السيطر الكاملة على حركة المجتمعع ولعو بعداع تنظيم إسلام أن يسيى إ الإصلاح الشامل المستمد من شمولية الإسلام؛ فالإسلام يستمد شعرعيته معن الله ماعات الإسلامية تستمد شرعيتها من المجتمع بينما ا تيا الذي تيمل فيه 1 . تكتيل المجتمع ليس بالضرور أن تكون ديكتاتورية التنظيم مطلقة ، حيث يقوم تنظيم واحد بالتحكم كل حركة المجتمع ، صل بين التنظيمات النشعطة فالتفاعلات ال المجتمع تنتج عنها إزاحات واندماجات تشكل كيانات أكبر ، وتتفاعل هذه بدورها مع غيرها لتن تج أخرى أكبر ، مر بتكتل المجتمع كتل ضخمة قليلعة ينته ا ح رك المجتمع. هذا دون شك أفضل من ديكتاتورية التنظيم المطلقعة تكون ه ال ولكنه ليس الوضع المثا ، فكيانان المجتمع خير من واحد ، وفيلافية خير من افيعنين
تفصيل أكثر هذا الموضوع الباب الثالث.
1
11
Made with FlippingBook Online newsletter