أصحاب الحق: دراسة في نقد الجماعات الإسلامية

فينائيات كأقل وذلك هو تكتيل القطاع أو المجال إ

واحد بأحد قطاعات المجتمع ،

تقسيم ، وإلا جمد ، يوية  ركة وا  من التنافس والتفاعل هذا المجال يمنحه ا ليضمن حدا أد ده ميظم المجتميات. فنجد أشهر الديمقراطيات ت وهذا قعوم علعى ديعدا  كر القعدم - عد أشعهر المسابقات الدول تقوم على فريقين أساسيين ، د أن الدوري العذي يتيعدى و التيددية الثنائية إ - فيلافيية أو رباعية - الفرق المتنافسة يكون أكثعر تشعويقا. د الثن مر السوق حيث  وكذلك ا ائيات أو التيدد ميظم المجالات وميظعم الات الفكر والفنون وغيرهعا. الدول. ويمكن التوسع التمثيل لهذه الفكر ي أمة  حادية  ده ينفر من السيطر ا على صييد اليالم بكامله ح ، فالتعاريخ حفظ القطبية الثنائية فارس وبيزنطة ، واليونان وروما ، لترا وفرن وإ ، سا وأميركا  اد السوفي  والا ، والآن أميركا والصين ، وكلما اقتربت مراكز القو اليعالم تكتلها من نقطة التوازن كان الناس أحسن حالا ، حاديعة أو  وكلما اقتربت من ا التشظ ساءت أحوال الناس بنفس القدر. المجتميات البشرية قد ألفت - ديثة  خصوصا الدولة ا - نب ا حادية  تلف المجالات  عمل منظماتها ، جيم المجتمعع  ولكن الذي لا يزال عصيا على  هو التنظيمات ذات الفكر الشمو - إصلاحيا أو غير ذلك - تسيى لإحداث  ال تغيير كل قطاعات المجتمع دفية ، م المجتمع التنظيم ك ييمل ّ حيث يمكن أن اج تيددية على مستوى القطاع ( ، سياسة اقتصاد ، ) ولكن دون أن ينتبعه إ  ...إ أن التنظيم صار أحاديا عمله على المستوى الكل . كلام الإمام الشهيد حسن البنعا مر باليود إ  دعونا نوضح هذا ا ، فعإذا افترضنا أن أحد أكبر التنظيمات الدعوية الإسلامية كان إخوانيا والمنافس من أنصار السنة ، وأحد أكبر حزاب السياسية كان إخوانيا والمنافس شيوعيا  ا ، وأحد أكعبر هل "  ندية الرياضية إخوانيا والمنافس "ا  ا ، دبية  وإحدى كبرى الروابط الثقافية ا كانت إخوانية والمنافسة ناصرية ، وإحدى كبريات الشعركات والبنعوك كانعت إخوانية والمنافسة مسيحية... وهكذا ، يصبح جليا أن الإخوا ن هم جزء من متيدد ال على حد كل ، ولكنهم منفردون تماما "شمولية" نشاطهم وهذا ييطيهم على منافستهم مستوى القطعاع؛ ميز غير منظور على منافسيهم تنيكس ح التنافس بين حزبين أساسيين ، و الرياضة -

15

Made with FlippingBook Online newsletter