مي ا ، طب المساجد وكان من مسؤوليته التخطيط للمسيرات والمظاهرات وا وإعداد الشيارات وتنسيق وتنظيم النضال ضد الشاه ، وضم صفوفه شخصيات ومهدي كرو مثل هاشم رفسنجا بع وعل مطهري 1 ال لتنظعيم . كذلك ا نته الم مي "المؤتلفة الإسلام " الذي أسس ا ركزية بيته ععام 0922 وكعان ت إمرته ييمل ، وآيعة الله مرتضعى مد بهش مد عل رجائ و ومن رجاله مطهري 2 . قبل الثور من ضمن أخعرى مي أسسها ا هذا مثال لبي التنظيمات ال يضيق المجال عن حصرها ، مهورية الإسعلامية بشعكل ازدادت بيد قيام ا وال كبير. هذه التنظ موعها حركة إسلامية إيرانية باعتبعار اسعتقلالها يمات تشبه ميهعا فكعر بيضها عن بي والذي يصل حد الصراع والمنافسة أحيانا بينما الفقيه هعو واحد . ولكنها كذلك تشبه أن تكون تنظيما موجها باعتبار أن الو مر النهائ المطلق فيها صاحب ا ، أساسع معي وهو ما جيلعه ا ا دسعتور عت ماعات الإسلامية الياملة ماعة أو ا مهورية الإيرانية مازجا بذلك بين ا ا إمرته والدولة الإيرانية بمؤسساتها المختلفة. وجماعاته على السلطة إيران بدأت بنشر مي السيطر التنظيمية للإمام ا الشيي ممزوجة فكر ولاية الفقيه المجتمع الإيرا بشيطنة نظام الشعاه العذي - كان شيطانيا فيلا! - والمنادا بإسقاطه وتيبئة الإيرانيين ضد ظلمه وجبروتعه. ثم ، كم ا إ مي وبيد وصول ا ، لم يلجأ أمر السيطر على المجتمع وتغعييره إ السيطر على مفاصل التغيير - كم فكار واليمل الاجتماع وا ا - عبر ديكتاتورية تنظيم ة عن تفوق التنظيم على غيره هذه المجالات ية نا ، ت تلك السيطر ّ بل فيب المطلقة اليقيد الشييية (الفكر ) ، مهورية الإيرانية ونسخها دستور ا ، ا سا بالنشاط والتنافس الفكر والاجتماع والسياسة فيما دون ولاية للمجتمع الإيرا ت مظلتها و حدود الفقيه و حرى يرسمها؛ ما يجيله بعا الدولة الإسلامية ال عناق. حكم إيران على ا الذي حمله إ ساجنا للمجتمع الإيرا 1 عاث ودراسعة فاطمة الصمادي، التيارات السياسية إيران، المركز اليربعع للأ السياسات، 6106 91 .
، ص
السابق، ص 015 .
2
51
Made with FlippingBook Online newsletter