ماعات الاختلافات المحدفية وا طر سيظل قائما من باب أو إذن فهذا ا زيئا للمجتمع لغايات تكون أحيانا سليمة ينشئها الناس ال ، ولكن ما أن اصل مشكلة التفرق سيقتات من حالة التنافس ال وله من غاية التنوع إ التقسيم فإن تنشأ طبيييا بين هذه المجموعات ، كعل جماععة ومن حالة التنادي والتعداع إ نعز وال وع الطبيي للانتماء والولاء للجماعة عند أفرادها ، وهو ما يبيدهم تلقائيعا خرى. ماعات ا عن أفراد ا سنتنا وانب النفسانية التنظيمات الاجتماعية لاحقا ول ا ، ولكن الإشعار المهمة هنا ه أن المحاذير تأسيس اختلاف داخل المجتمع بتأسيس جماعة منظمعة ، فيه مل بذور الفرقة طياتها ما لم يتحل المسلمون بالكياسة اذير كبير و ه الكافية ، تأسيس أي ولذلك فإن الدواع إ جماعة منظمة المجتمع المسلم وهذا - ماعة للقيام بدور ميين يختلف عن تفوي المجتمع - يجعب أن تكعون عظيمعة يث تتجاوز أهميتها تلك المحاذير المذكور . وواضحة نوعين يمكن تقسيم دواع تأسيس جماعة من المسلمين المجتمع المسلم إ ، ول: هو دواع فكرية (أي النوع ا ديولوجية) ، ماععة وه المتيلقة بتصور هعذه ا ارجية ما يتيلق بالعدين أو السياسعة أو مظعاهر ليلاقات المجتمع الداخلية وا : فهو دواع سيكولوجية تتيلق بالظروف والمناخ الاجتماع المختلفة. أما النوع الثا الذي تنشط فيه ال نعز موعع عة البشرية الطبييية للتكتل والتشكل ات جزئيعة تمي كل داخل وعاء ، حوال ببي التفصيل. ولننظر هذه ا دواعي التأسيس الأيديولوجية للجماعات المختلفة تقوم عليها جماعة ما ديد ال سس الفكرية المتميز أو ا وهذه نقصد بها ا ، المجتمع وسنتناول هذا الباب الدواع الدينية والسياسية. - الدواعي الدينية ول الذي يقوم عليه الإسلام هو التوحيد ساس ا ا ، ث على الوحد ونبعذ وا الفرقة منثور الكتاب والسنة ، )ْ وا ُ ق َّ ر َ ف َ ت َ لا َ ييا و ِ م َ ج ِ ه ّ الل ِ ل ْ ب َ ح ِ ب ْ وا ُ م ِ ص َ ت ْ اع َ : (و يقول تيا (آل عمران: 012 ) وقال الن بع ح ُ نكم ب ِ ن أراد م َ م: "... م َّ ى الله عليه وسل َّ صل َ وحعة ُ ب
71
Made with FlippingBook Online newsletter