المسلمين ، الفكر وأصحابها الإشار إ واتاج الناس إ ، فيظهر اسم ذو دلالعة تلف أفكارهعا اليقديعة أو ماعة من المسلمين فكرية سرعان ما يصبح اسما رفوا بهذا الاسم عندما اعتزل واصل بن ُ الفقهية عن سواد المسلمين؛ فالميتزلة مثلا ع سن البصري لاختلاف فكري مسألة مرتكب الكبير لس ا عطاء ، والقدرية عرفوا بهذا الاسم لإنكارهم القدر ولإ فيبات الاختيار المطلق للانسان ، وهم لم ينشئوا جماعة ولم يطلقوا عليها ذلك الاسم ، ربيعة مر ينطبق علعى المعذاهب ا ذات ا ذت اسم صاحب المذهب الفقهع ا نابلة" ال حناف والمالكية والشافيية وا "ا الذي اختلف عن سواه من المذاهب ، ثم وجد قبولا واسيا من المسلمين ، فعاجتم ع عدد منهم إليه وعملوا به ودعوا إليه ، فأطلق الناس اسم صاحب المعذهب علعى فكرته وعلى من عمل بها أو دعا إليها. ساس فإن الطرق الصوفية المختلفة ه جماعات إسلامية قامعت على هذا ا بدواع دينية أيضا؛ فصاحب الطريقة هو شيخ قام وسط المجتمع المسلم يدعو الناس قيم ميين إ ة إطار الإسلام الشامل كالزهد ، اذ وسائل ميينعة ا وهو يدعو إ ما اجتمع ععدد معا معن لتحقيق هذه القيم كالذكر. وعلى ذات النهج فإنه م دعو الشيخ واستجابوا لفكرته ووسائله ثم دعوا لها من بيده صارت المسلمين إ ذت جماعة "طريقة" وا - أو أعطاها الناس - اسما مميزا هو الغالب اسم صاحبها ول ا ، . يلا عبد القادر ا كالطريقة القادرية المنسوبة إ طأ فيها ماعات المنافسة أو المغاير رغم ظن ا بل تظل قابلة لغيرها من ا ، وأحسن طعأ صواب اتمل ا الة القول المنسوب للشافي : "قو وصف لهذه ا ، وقعول غيري خطأ اتمل الصواب". ربية حسن ذكرهم بيضهم لب ئمة ا رف عن ا ُ وقد ع ي رغم اخعتلافهم ، كر عن بي المنتسبين لهذه المذاهب أزمان متأخر ش ء من الغلو ُ وإن كان قد ذ واليصبية ، ية لهم الفقعه َ ربية ظلت رحمة للمسلمين وس فإن المذاهب الفقهية ا وهاديا لهم حسن الاجتهاد وحسن الاختلاف الذي يصنع التنوع المحمود.
تنشأ عنها جماعات متميز المجتمعع كل هذه الاختلافات والامتيازات ال ذكرنا أمثلة لها أعلاه تقوم على أساس دي المسلم وال ، وهع الغالعب تكون من نوع الاختلافات المحمود ، فه لا تفرق المسلمين فرقة صراع وتشتت ،
75
Made with FlippingBook Online newsletter